الغليظ جواد
تم في شهر يناير 2004 تقديم مشروع يسمى "قسم قبل المدرسية" إلى وكالة التنمية الاجتماعية التابعة لـ: وزارة التنمية الاجتماعية و الأسرة و التضامن من قبل هيئة تسمى تنسيقية وجدة، وبالفعل تم الإمضاء على المشروع في 24 دجنبر 2004 وقبوله مؤقتا في فاتح أكتوبر 2005. فيما تم تعليق منذ ذلك الحين تاريخ القبول النهائي.
هذا المشروع كان مقررا ان يكون داعما لأحد القطاعات الحيوية في الجماعة ضمن فئة البنيات التحتية الاجتماعية الأساسية ينتمي إلى أقسام الفضاءات التعليمية و الثقافية. تكلفته المالية تصل إلى 100000 درهم تساهم فيه الوكالة بمبلغ مالي قدره 17314.38 درهم أي بنسبة %17، ويرتقب أن يستفيد منه أكثر من 30 طفل موزعة على الذكور والإناث.
بعد مرور أكثر من أربع سنوات لا يزال مشروع قسم قبل المدرسية الذي كان يرتقب أن ينجز في جماعة أركمان بإقليم الناظور معلقا بين رفوف أرشيفات وكالة التنمية الاجتماعية، خصوصا وجماعة أركمان تعاني من التهميش الاجتماعي والثقافي، ونقصا مهولا في البنيات التحتية التعليمة، نقص في المعدات والموارد البشرية. وغياب تمثيلية حقيقة تدافع عن مصالح فئة واسعة من المحرومين والفقراء العاجزين على تلبية وتوفير الظروف الملائمة لأبنائهم لتلقي التعليم والتربية اللائقة بهم على غرار باقي المغاربة.
تم في شهر يناير 2004 تقديم مشروع يسمى "قسم قبل المدرسية" إلى وكالة التنمية الاجتماعية التابعة لـ: وزارة التنمية الاجتماعية و الأسرة و التضامن من قبل هيئة تسمى تنسيقية وجدة، وبالفعل تم الإمضاء على المشروع في 24 دجنبر 2004 وقبوله مؤقتا في فاتح أكتوبر 2005. فيما تم تعليق منذ ذلك الحين تاريخ القبول النهائي.
هذا المشروع كان مقررا ان يكون داعما لأحد القطاعات الحيوية في الجماعة ضمن فئة البنيات التحتية الاجتماعية الأساسية ينتمي إلى أقسام الفضاءات التعليمية و الثقافية. تكلفته المالية تصل إلى 100000 درهم تساهم فيه الوكالة بمبلغ مالي قدره 17314.38 درهم أي بنسبة %17، ويرتقب أن يستفيد منه أكثر من 30 طفل موزعة على الذكور والإناث.
بعد مرور أكثر من أربع سنوات لا يزال مشروع قسم قبل المدرسية الذي كان يرتقب أن ينجز في جماعة أركمان بإقليم الناظور معلقا بين رفوف أرشيفات وكالة التنمية الاجتماعية، خصوصا وجماعة أركمان تعاني من التهميش الاجتماعي والثقافي، ونقصا مهولا في البنيات التحتية التعليمة، نقص في المعدات والموارد البشرية. وغياب تمثيلية حقيقة تدافع عن مصالح فئة واسعة من المحرومين والفقراء العاجزين على تلبية وتوفير الظروف الملائمة لأبنائهم لتلقي التعليم والتربية اللائقة بهم على غرار باقي المغاربة.