زهير بيجو
ستُحيي مجوعة إثران الأمازيغية حفلاًَ غنائياًَ يومَ السادس من يونيو، على الساعة العاشرة مساءاًَ، في أكاديمية الفنون في برلين في إطار مهرجان الشعر العالمي. وتُعَدّ مشاركة مجموعة إثران التي أحدثتْ، حسب إدارةُ المهرجان، "ثورةً في الموسيقى الأمازيغية في شمال إفريقيا" أولَ مشاكةٍ لفرقة أمازيغية في هذا المهرجان الكبير الذي تشارك فيه، كلَّ عام، أسماءٌ ثقافية عالمية وازنة، ويحظى باهتمام واسع من قِبل وسائل الاعلام السمعية، والبصرية، والمكتوبة، داخل ألمانيا وخارجَها.
وستُشارك مجموعةُ إثران ضمن محور "البحر المتوسط" الذي سيكون شعارَ المهرجان هذا العام، ولن تُمَثِّلَ، بالتالي، الأغنيةَ الأمازيغية والمغاربية فحسب، بل ستكونَ رمزاًَ للموسيقى المتوسطية وثَرائِها أيضاًَ.
وإلى جانب مجموعة إثران سيكونُ عشاق الدورة الحادية عشرة من المهرجان على موعد مع أكثرَ من مئة وخمسينَ شاعراًَ من مختلف أنحاء العالم
ستُحيي مجوعة إثران الأمازيغية حفلاًَ غنائياًَ يومَ السادس من يونيو، على الساعة العاشرة مساءاًَ، في أكاديمية الفنون في برلين في إطار مهرجان الشعر العالمي. وتُعَدّ مشاركة مجموعة إثران التي أحدثتْ، حسب إدارةُ المهرجان، "ثورةً في الموسيقى الأمازيغية في شمال إفريقيا" أولَ مشاكةٍ لفرقة أمازيغية في هذا المهرجان الكبير الذي تشارك فيه، كلَّ عام، أسماءٌ ثقافية عالمية وازنة، ويحظى باهتمام واسع من قِبل وسائل الاعلام السمعية، والبصرية، والمكتوبة، داخل ألمانيا وخارجَها.
وستُشارك مجموعةُ إثران ضمن محور "البحر المتوسط" الذي سيكون شعارَ المهرجان هذا العام، ولن تُمَثِّلَ، بالتالي، الأغنيةَ الأمازيغية والمغاربية فحسب، بل ستكونَ رمزاًَ للموسيقى المتوسطية وثَرائِها أيضاًَ.
وإلى جانب مجموعة إثران سيكونُ عشاق الدورة الحادية عشرة من المهرجان على موعد مع أكثرَ من مئة وخمسينَ شاعراًَ من مختلف أنحاء العالم