ناظورسيتي:
تُعلن مجموعة ناظورسيتي أنّه انطلاقا من يومه الثلاثاء 15 شتنبر 2009 شُرع في تقديم منتوج جديد للمجموعة ذا طابع وطنيّ بتناوله لمُختلف المواضيع الحاملة لهذه الصبغة ومفتوحا أمام الأحداث المُتنوّعة التي يشهدها الوطن بمُختلف مشاربه المُتنوّعة.
لماذا كازاسيتي؟.. هذا هو السؤال الذي ما فتئنا نطرحه على أنفسنا ونحن نلوذ باسم العاصمة الاقتصادية للمغرب من أجل منتوجنا الجديد.
فخبرتنا التي نعتبرها شهدت نوعا من الاختمار والاحتكاك مُنذ أولى أيّام تفعيل الموقع الأمّ "ناظورسيتي" خلال سنة 2005 سنحت لنا بتوسيع أفق التفكير ومُحاولة تطوير خدماتنا الإلكترونية الإعلامية المُقدّمة للمُتصفّح بالمجال، وضغطت علينا بالإسهام بأفكارنا في مجال تطوير تجربة الإعلام الإلكتروني بالمغرب وفق رؤانا الخاصّة التي نرومها ببصمة تميّز.
كما أنّ وجود عدد من المُتعاونين للموقع الأمّ "ناظورسيتي" يعملون على موافاته بثلّة من الوقائع الوطنية، يصعب إدراجها ضمنه، جعلتنا نُفكّر بجدّ في وضع قالب إعلاميّ أرحب يسع كلّ هذه الإسهامات ويُكسبها طابع الوجود العلني عوض الاحتفاظ بها ضمن البريد الإلكتروني الخاص بالمجموعة.
فمرحبا بإسهاماتكم، وتصفّحا مُمتعا لمولودنا الإعلامي الجديد الذي نأمل منه أن يضمن وصالنا الذي نأمله دائما ومُثمرا..
رابط الموقع :
تُعلن مجموعة ناظورسيتي أنّه انطلاقا من يومه الثلاثاء 15 شتنبر 2009 شُرع في تقديم منتوج جديد للمجموعة ذا طابع وطنيّ بتناوله لمُختلف المواضيع الحاملة لهذه الصبغة ومفتوحا أمام الأحداث المُتنوّعة التي يشهدها الوطن بمُختلف مشاربه المُتنوّعة.
لماذا كازاسيتي؟.. هذا هو السؤال الذي ما فتئنا نطرحه على أنفسنا ونحن نلوذ باسم العاصمة الاقتصادية للمغرب من أجل منتوجنا الجديد.
فخبرتنا التي نعتبرها شهدت نوعا من الاختمار والاحتكاك مُنذ أولى أيّام تفعيل الموقع الأمّ "ناظورسيتي" خلال سنة 2005 سنحت لنا بتوسيع أفق التفكير ومُحاولة تطوير خدماتنا الإلكترونية الإعلامية المُقدّمة للمُتصفّح بالمجال، وضغطت علينا بالإسهام بأفكارنا في مجال تطوير تجربة الإعلام الإلكتروني بالمغرب وفق رؤانا الخاصّة التي نرومها ببصمة تميّز.
كما أنّ وجود عدد من المُتعاونين للموقع الأمّ "ناظورسيتي" يعملون على موافاته بثلّة من الوقائع الوطنية، يصعب إدراجها ضمنه، جعلتنا نُفكّر بجدّ في وضع قالب إعلاميّ أرحب يسع كلّ هذه الإسهامات ويُكسبها طابع الوجود العلني عوض الاحتفاظ بها ضمن البريد الإلكتروني الخاص بالمجموعة.
فمرحبا بإسهاماتكم، وتصفّحا مُمتعا لمولودنا الإعلامي الجديد الذي نأمل منه أن يضمن وصالنا الذي نأمله دائما ومُثمرا..
رابط الموقع :