محمد الشرادي يكتب: انحناءة بطل
بقلم : الشرادي محمد
ما أجمل الحياة حين يكون فيها الخير غالبا، والتواضع تاجا، والقلب الطيب سبيلا لكل شيء جميل.
صورة رجل الأمن وهو ينحني لربط حذاء طفلة من حاملات كتاب الله أثناء زيارتهن للدورة الخامسة لأيام الأبواب المفتوحة التي نظمتها المديرية العامة للأمن الوطني بمدينة أكادير خلال الفترة الممتدة مابين 17 و 21 ماي 2024 تحت شعار “الأمن الوطني: مواطنة، مسؤولية وتضامن”. الذي تصادف مع الاحتفاء بالذكرى 68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني.. الصورة تجعلنا فعلا نفتخر ونعتز بأسرة أمننا الوطني، وتضاعف من حبنا وتقديرنا لهذه المؤسسة التي باتت نموذجا عالميا بامتياز. فتحية تقدير واحترام وإجلال لكل المنتسبين والمنتسبات للمديرية العامة للأمن الوطني، الذين أبلوا البلاء الحسن في مجموعة من المحطات، خصوصًا خلال فترة جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 طيلة فترة الطوارئ الصحية، وفي محطات إنسانية أخرى كما تبين لنا هاته الصورة التاريخية التي تبلور مفهوم الشرطة المواطنة المجندة لخدمة أمن الوطن والمواطن من جميع النواحي.
ما أجمل الحياة حين يكون فيها الخير غالبا، والتواضع تاجا، والقلب الطيب سبيلا لكل شيء جميل.
صورة رجل الأمن وهو ينحني لربط حذاء طفلة من حاملات كتاب الله أثناء زيارتهن للدورة الخامسة لأيام الأبواب المفتوحة التي نظمتها المديرية العامة للأمن الوطني بمدينة أكادير خلال الفترة الممتدة مابين 17 و 21 ماي 2024 تحت شعار “الأمن الوطني: مواطنة، مسؤولية وتضامن”. الذي تصادف مع الاحتفاء بالذكرى 68 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني.. الصورة تجعلنا فعلا نفتخر ونعتز بأسرة أمننا الوطني، وتضاعف من حبنا وتقديرنا لهذه المؤسسة التي باتت نموذجا عالميا بامتياز. فتحية تقدير واحترام وإجلال لكل المنتسبين والمنتسبات للمديرية العامة للأمن الوطني، الذين أبلوا البلاء الحسن في مجموعة من المحطات، خصوصًا خلال فترة جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 طيلة فترة الطوارئ الصحية، وفي محطات إنسانية أخرى كما تبين لنا هاته الصورة التاريخية التي تبلور مفهوم الشرطة المواطنة المجندة لخدمة أمن الوطن والمواطن من جميع النواحي.
