مكتب ناظورسيتي بتمسمان/توفيق بوعيشي
يواجه المواطن المغربي المنحدر من قرية "ايار اوفاديس" بجماعة أولاد أمغار بتمسمان عقوبة الإعدام بماليزيا بعد اتهامه من قبل السلطات الأمنية لذات البلد الأسيوي بحيازة مخدرات قوية رفقة شخصيـن من جنسية ألمانية في مطار كوالالمبور .
وتعود تفاصيل الحادثة كما روت أسرة الشاب التمسماني البالغ من العمر 27 سنة لناظورسيتي عندما قام الأخير بالسفر رفقة شخصين من ألمانيا إلى دولة ماليزيا في مهمة خاصة مع الشركة التي يعملون معها قبل أن يتم إيقافهم جميعا من طرف مصالح الأمن الماليـزي بمطار كوالالمبور بعد اكتشاف مخدرات قوية دسها مسؤولو الشركة -حسب ما تقوله أسـرة الشاب - داخل محتويات أغراضهم دون علمهم بذلك.
و يتابع محمد صديقي جنبا إلى جنب مع اثنين من جنسيات ألمانية، نجيب السيد، 27 عاما، و يوسف عزامي، 26 سنة ، بحيـازة 6.6 كيلوغرامات من مخدر "الميثافيتامين" إلا أن القضاء الماليزي برأ الشخصين الحاملين للجنسية الألمانية بعـد تدخل دبلوماسي من سفارة ألمانية بماليزيا في ما قضت بإعدام المواطن المغربي محمد صديقي في حكمها الابتدائـي.
و تطالب أسرة الشاب المغربي من السلطات الدبلوماسية المغربية بالتدخل عبر سفارتها بماليزيا لإنقـاذ حياة ابنها من هذه التهمة التي لفقت له أو على الأقل ضمان محاكمة عادلة له بعـد استئنافها لحكم الإعدام الصادر في حقه.
يواجه المواطن المغربي المنحدر من قرية "ايار اوفاديس" بجماعة أولاد أمغار بتمسمان عقوبة الإعدام بماليزيا بعد اتهامه من قبل السلطات الأمنية لذات البلد الأسيوي بحيازة مخدرات قوية رفقة شخصيـن من جنسية ألمانية في مطار كوالالمبور .
وتعود تفاصيل الحادثة كما روت أسرة الشاب التمسماني البالغ من العمر 27 سنة لناظورسيتي عندما قام الأخير بالسفر رفقة شخصين من ألمانيا إلى دولة ماليزيا في مهمة خاصة مع الشركة التي يعملون معها قبل أن يتم إيقافهم جميعا من طرف مصالح الأمن الماليـزي بمطار كوالالمبور بعد اكتشاف مخدرات قوية دسها مسؤولو الشركة -حسب ما تقوله أسـرة الشاب - داخل محتويات أغراضهم دون علمهم بذلك.
و يتابع محمد صديقي جنبا إلى جنب مع اثنين من جنسيات ألمانية، نجيب السيد، 27 عاما، و يوسف عزامي، 26 سنة ، بحيـازة 6.6 كيلوغرامات من مخدر "الميثافيتامين" إلا أن القضاء الماليزي برأ الشخصين الحاملين للجنسية الألمانية بعـد تدخل دبلوماسي من سفارة ألمانية بماليزيا في ما قضت بإعدام المواطن المغربي محمد صديقي في حكمها الابتدائـي.
و تطالب أسرة الشاب المغربي من السلطات الدبلوماسية المغربية بالتدخل عبر سفارتها بماليزيا لإنقـاذ حياة ابنها من هذه التهمة التي لفقت له أو على الأقل ضمان محاكمة عادلة له بعـد استئنافها لحكم الإعدام الصادر في حقه.