بروكسل: أعلن "اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا" إنشاء هيئة متخصصة لرصد وتسجيل الممارسات العنصرية التي يتعرض لها المسلمون في الغرب.
وعن الدور الذي ستقوم به الهيئة، يتمثل في إصدار بيانات دورية حول أوضاع المسلمين في القارة الأوروبية.
وأشارت إلى أن "اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا" قد تأسس عام 1989، ويتخذ من بروكسل مقرًا له، ويضم في عضويته 1000 مركز موزعة على 30 بلدًا أوروبيًا (بما فيها روسيا)، ويراعي مصالح نحو 50 مليون مسلم يعيشون في القارة الأوروبية.
وقال رئيس الاتحاد شكيب بن مخلوف إن هذه الهيئة ستنتشر فروعها في كل الدول الأوروبية، وستهتم أيضًا بدراسة تأثير توجهات اليمين المتطرف على الكراهية ضد المسلمين.
وألمح بن مخلوف إلى أن العمل بهذا الهيكل الجديد يتوقع أن يبدأ خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، على أن يصدر أول تقاريره الدورية مع نهاية العام.
ويحث "اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا" على التمسك بسيادة القانون ومسؤوليات الحكومات إزاء أي جرائم أو انتهاكات أو اعتداءات مادية أو لفظية يتعرض لها المسلمون في أوروبا ودور المسؤولين وصانعي القرار على كافة المستويات في هذا الشأن.
وكالات
وعن الدور الذي ستقوم به الهيئة، يتمثل في إصدار بيانات دورية حول أوضاع المسلمين في القارة الأوروبية.
وأشارت إلى أن "اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا" قد تأسس عام 1989، ويتخذ من بروكسل مقرًا له، ويضم في عضويته 1000 مركز موزعة على 30 بلدًا أوروبيًا (بما فيها روسيا)، ويراعي مصالح نحو 50 مليون مسلم يعيشون في القارة الأوروبية.
وقال رئيس الاتحاد شكيب بن مخلوف إن هذه الهيئة ستنتشر فروعها في كل الدول الأوروبية، وستهتم أيضًا بدراسة تأثير توجهات اليمين المتطرف على الكراهية ضد المسلمين.
وألمح بن مخلوف إلى أن العمل بهذا الهيكل الجديد يتوقع أن يبدأ خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، على أن يصدر أول تقاريره الدورية مع نهاية العام.
ويحث "اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا" على التمسك بسيادة القانون ومسؤوليات الحكومات إزاء أي جرائم أو انتهاكات أو اعتداءات مادية أو لفظية يتعرض لها المسلمون في أوروبا ودور المسؤولين وصانعي القرار على كافة المستويات في هذا الشأن.
وكالات