مركز الريف للتراث والدراسات والأبحاث يناقش أسباب ومآلات الأزمة المالية العالمية
1.أرسلت من قبل
choukrifia في 08/01/2011 19:14
ما أحوجنا لهده المحضرات القيمة خصوصا في الوقت الراهن شكرا لنضوسيتي وللأستاذ ناصر الفنطروسي نتمنا منكم المحاضرة كاملتا ؤشكرا,
2.أرسلت من قبل
ccv في 08/01/2011 19:40
c est ici qu on voit notre pays commence à aprocher d Afghanistan.
3.أرسلت من قبل
abd allah D nador في 08/01/2011 19:52
هدا هو الدي نسميه النخوة على الخوا .....الراسمالية و..والنقود ..و المؤسسات البنكية ...والمضاربات الما لية .....كل هدا مجرد كلام منبعث من مكان خاو فارغ من القيم السامية والمبادئ النبيلة و الدليل في دلك انه موجود في هده المنصة من جرى وراء المناصب والمال والشهرة ....وترك عهدا قطعه لنفسه مع الله اولا ومع اخوانه ثانيا ...ثم انسحب وترك العمل معلقا ....التنضير سهل وجميل ولكن الصعب في الامر هو العمل الخالص لله وفي الخفاء وليس حب الظهور و .....الله يفيقنا بعيوبنا قبل ان يفيق بنا الناس
4.أرسلت من قبل
في 08/01/2011 21:24
الأزمة المالية هي التداعيات الناجمة عن أزمة الرهون العقارية التي ظهرت على السطح في العام 2007 بسبب فشل ملايين المقترضين لشراء مساكن وعقارات في الولايات المتحدة في تسديد ديونهم للبنوك. وأدى ذلك إلى حدوث هزة قوية للاقتصاد الأميركي، ووصلت تبعاتها إلى اقتصادات أوروبا وآسيا مطيحة في طريقها بعدد كبير من كبريات البنوك والمؤسسات المالية العالمية. ولم تفلح مئات مليارات الدولارات التي ضخت في أسواق المال العالمية في وضع حد لأزمة الرهون العقارية التي ظلت تعتمل تحت السطح حتى تطورت إلى أزمة مالية عالمية، لم يخف الكثير من المسؤولين خشيتهم من أن تطيح بنظم اقتصادية عالمية وأن تصل تداعياتها إلى الكثير من أنحاء العالم. لأن الهيمنة الرأسمالية أساس الأزمات الحياتية المعاصرة، ومنها الأزمة الإقتصادية والمالية الراهنة، بما تقوم عليه من قواعد ومفاهيم علمانية مادية نفعية، وأخص منها الحرية الإقتصادية، وإقتصاد السوق، والمعاملات الربوية، والمضاربات المالية في البورصات النقدية أو السلعية، والسياسات الإئتمانية والتنموية والائتمانية والإحتكارات ونحو ذلك. دور الربا في الأزمات المالية والإقتصادية، لاسيما وقد كشفت الدراسات التحليلية للأزمة الإقتصادية والمالية العالمية أن السبب الرئيس لها هو الإقراض بفائدة، والبيوع الربوية وسائر المعاملات المالية والربوية. ومن هنا كان التركيز في مفهوم الربا في الإسلام وعند الإقتصاديين، والإشارة إلى المعاملات الربوية، وكذلك الإشارة إلى موقف الإسلام من الربا، ونظرته إليه، وكذلك موقف علماء الإقتصاد من الربا ونظرتهم إليه، بإعتباره السبب الرئيس في الأزمات الإقتصادية التي تنشأ من آن لآن. ضرورة منع الربا بكل صوره وأشكاله، وإلغاء كل المعاملات القائمه عليه، وإستبدالها بنظام إقتصادي يحرم الربا، ويقيم السياسات الإقتصادية على قواعد ومفاهيم مالية صحيحة، تجعل الإنسان مقيدا في تصرفاته المالية، وليس مطلق الحرية، وتشعر الإنسان بأنه مستخلف في مال الله الذي أتاه، ومحاسب عليه في الكسب والإنفاق، على ما هو مبين في النصوص الشرعية . أن نظرة الإسلام للربا هي وحدها التي تقي من الأزمات الإقتصادية، إذا نُفّذت عملياً وسار الناس عليها، في إطارها الشرعي الصحيح. وأشكركل من ساهم في إعداد هذه المحاظرة القيمة وأرجوا المزيد من التواصل مع المواطنين في ذات الموضوع وخصوصا بالحديث عن الزكاة وأهميتها تلك الفريضة الإسلامية التي تدعو للتقارب بين طبقات المجتمع الواحد من أغنياء وفقراء. وهي وسيلة ناجحة ومساعدة للتضخم المالي . حيث أن الزكاة عندما تعطى للفقراء تعتبر انتقالا للمنفعة المالية ، وبالتالي تزيد القيمة الحقيقية للمال ، لأن المال عندما يزيد مع الفرد تبعد قيمته النقدية لديه عن حد المنفعة، فيستخدم كثيرا من المال في كماليات هذه الحياة، على العكس من الفرد الذي يمتلك مالا اقل ، فهو ينتفع بكل ماله في الاتجاه الصحيح قدر الإمكان ، وهكذا عندما ينتقل المال بهذه الصورة من الغني للفقير فإن ذلك سيؤدي إلى زيادة القيمة الحقيقية للنقد ، وهذا معناه الحد من ظاهرة التضخم. كما أن " الزكاة " أيضا تؤدي إلى النمو الاقتصادي للفرد ، حيث أن الإسلام قد رفض اكتناز المال وحارب مكتنزيها.
5.أرسلت من قبل
NedoOor-HaCked-Groupe في 08/01/2011 22:01
wahya wadi wah la3bo Ri hna wahan Fin katamchiw b3iiid Mchaw mgharba nta3na 3and Torath wa al abhath aba3da halo Ri al azma li kan3niw manha o torokat wa tachriid li kan3ichoh f madintna al 3awja2 Fin Mchito Halo hadchi Omba3d ila Bka Chi wekt Diro Torath ya almaghrib wahya al mlaghrib Mitla ma kala al mathal a: ach khasak al 3aryan khasni lakhwatam
6.أرسلت من قبل
kanyamakan في 08/01/2011 23:27
c est une conference plutot reserve aux barbus et aux tchadors, ces gents avec leurs barbes et tenues, veulent nous faire revenir en arriere, leurs buts sont defficil de cerner, c'est des defenseur de l arabité et de l'obscurantisme, on voit tjs les memes dans leurs conferences à la noix de coco
7.أرسلت من قبل
kanyamakan في 08/01/2011 23:28
il enseigne ou ce monsieur? dans quelle université?
8.أرسلت من قبل
مسلم اولا امازيغي ثانيا في 09/01/2011 00:33
السلام عليكم و رحمة الله اولا دعوة الى الاخوة المعلقين و نصيحة اخوية اختلافنا لا يفسد للود قضية و ما دام المحاضر لم يقل ما يخالف مبادئنا فنحترم رأيه و نعبر عن رأينا ان كان مخالفا له بدون سب او تجريح ثانيا رأيي ان المحاضرة كانت قيمة لاسباب كثيرة اولاها التبسيط فلم تكن محاضرة نخبوية لا يفهمها الا اهل الاختصاص ثانيا تناوله للمعضلة من وجهة نظر اسلامية و هذا شيئ الحقيقة ان الكثير من مثقفينا يفتقدونه و على هذا احيي الاستاذ عبد الناصر ثالثا تجاوبه مع الاسئلة بدون تهرب و ليس فجزاه الله خيرا و اقول هذا انصافا مع انه لم يجب على سؤالي الا اني اقدر لانه كما قال بحاجة الى مدة اطول للتوضيح و وعدنا مع الاستاذ بوغوتا انه ان شاء الله ستخصص محاضرات لما طرحته و امور اخرى اعجبتني في المحاضرة مع عتابي الاخوي للمسؤولين على ضعف التغطية الاعلامية خاصة قبل المحاضرة و اخيرا اقول ان الانصاف عزيز و الحق احق ان يتبع بغض النظر عن قائله و السلام عليكم
9.أرسلت من قبل
temionyen في 09/01/2011 01:05
إدكان بالفعل السيد ناصرالفنطروسي أستادا لسوى وضعية أساتدته بموسسة الرسالة فلينقص من التكبروالسلام
10.أرسلت من قبل
Mokhtar في 09/01/2011 01:07
Avec tout le resepct que je dois à M. Elfantrossi, je dois signaler que ses propos sont tres vagues, la crise mondiale est tellement complexe que la critique du system liberal, ou du system financier devient des propos grossiers. Tout le monde est d'accord sur cela, mais à mon avis il y a eu un changement de l'Equilipbre geopolitique mondial lie à la globalisation qui a un effet de cataliseur sur les evenements d'echanges commercials, pas bien loin etait stable,mais plus maintemenant avec l'intecorrelation des marchés mondiaux,puis la structuration complexes des titres de credit offerts comme des titres refletant mal leurs risques reels a fait de sorte que rare les intervenants qui saisissent mal leurs portefeuilles et par consequence le mal gerer, ceci aussi multiplie la presence d'arbitrage sur les marchés et ensuite on peut imaginer la consequence sur les modeles qui se base sur l'abscence d'arbitrage, il ya une chose que rare qu'on en parle c'est la psychologie des marchés qui amplifie les faibleses de la theorie financieres moderne qui se base sur des hypothese moins humaines ( panique, home money, snake bit, breackeven reaction du cerveau en face d'un system complexe...),.....
11.أرسلت من قبل
a.salim2012@hotmail.fr في 09/01/2011 08:10
الأزمة المالية هي التداعيات الناجمة عن أزمة الرهون العقارية التي ظهرت على السطح في العام 2007 بسبب فشل ملايين وأدى ذلك إلى حدوث هزة قوية للاقتصاد الأميركي، ووصلت تبعاتها إلى اقتصادات أوروبا وآسيا مطيحة في طريقها بعدد كبير من كبريات البنوك والمؤسسات المالية العالمية. ولم تفلح مئات مليارات الدولارات التي ضخت في أسواق المال العالمية في وضع حد لأزمة الرهون العقارية التي ظلت تعتمل تحت السطح حتى تطورت إلى أزمة مالية عالمية، لم يخف الكثير من المسؤولين خشيتهم من أن تطيح بنظم اقتصادية عالمية وأن تصل تداعياتها إلى الكثير من أنحاء العالم. لأن الهيمنة الرأسمالية أساس الأزمات الحياتية المعاصرة، ومنها الأزمة الإقتصادية والمالية الراهنة، بما تقوم عليه من قواعد ومفاهيم علمانية مادية نفعية، وأخص منها الحرية الإقتصادية، وإقتصاد السوق، والمعاملات الربوية، والمضاربات المالية في البورصات النقدية أو السلعية، والسياسات الإئتمانية والتنموية والائتمانية والإحتكارات ونحو ذلك. دور الربا في الأزمات المالية والإقتصادية، لاسيما وقد كشفت الدراسات التحليلية للأزمة الإقتصادية والمالية العالمية أن السبب الرئيس لها هو الإقراض بفائدة، والبيوع الربوية وسائر المعاملات المالية والربوية. ومن هنا كان التركيز في مفهوم الربا في الإسلام وعند الإقتصاديين، والإشارة إلى المعاملات الربوية، وكذلك الإشارة إلى موقف الإسلام من الربا، ونظرته إليه، وكذلك موقف علماء الإقتصاد من الربا ونظرتهم إليه، بإعتباره السبب الرئيس في الأزمات الإقتصادية التي تنشأ من آن لآن. ضرورة منع الربا بكل صوره وأشكاله، وإلغاء كل المعاملات القائمه عليه، وإستبدالها بنظام إقتصادي يحرم الربا، ويقيم السياسات الإقتصادية على قواعد ومفاهيم مالية صحيحة، تجعل الإنسان مقيدا في تصرفاته المالية، وليس مطلق الحرية، وتشعر الإنسان بأنه مستخلف في مال الله الذي أتاه، ومحاسب عليه في الكسب والإنفاق، على ما هو مبين في النصوص الشرعية . أن نظرة الإسلام للربا هي وحدها التي تقي من الأزمات الإقتصادية، إذا نُفّذت عملياً وسار الناس عليها، في إطارها الشرعي الصحيح. وأشكركل من ساهم في إعداد هذه المحاظرة القيمة وأرجوا المزيد من التواصل مع المواطنين في ذات الموضوع وخصوصا بالحديث عن الزكاة وأهميتها تلك الفريضة الإسلامية التي تدعو للتقارب بين طبقات المجتمع الواحد من أغنياء وفقراء. وهي وسيلة ناجحة ومساعدة للتضخم المالي . حيث أن الزكاة عندما تعطى للفقراء تعتبر انتقالا للمنفعة المالية ، وبالتالي تزيد القيمة الحقيقية للمال ، لأن المال عندما يزيد مع الفرد تبعد قيمته النقدية لديه عن حد المنفعة، فيستخدم كثيرا من المال في كماليات هذه الحياة، على العكس من الفرد الذي يمتلك مالا اقل ، فهو ينتفع بكل ماله في الاتجاه الصحيح قدر الإمكان ، وهكذا عندما ينتقل المال بهذه الصورة من الغني للفقير فإن ذلك سيؤدي إلى زيادة القيمة الحقيقية للنقد ، وهذا معناه الحد من ظاهرة التضخم. كما أن " الزكاة " أيضا تؤدي إلى النمو الاقتصادي للفرد ، حيث أن الإسلام قد رفض اكتناز المال وحارب مكتنزيها
12.أرسلت من قبل
a.salim2012@hotmail.fr في 09/01/2011 08:20
أقول للرقم 9 أي تكبر تتحدث عنه يا سيدي ما العيب إذا رفعك علمك فكما قيل ثيابك ترفعك قبل جلوسك وعلمك يرفعك بعد جلوسك،اذا كان الأستاذ قد رفعه علمه فما العيب في ذلك،يا أخي كن عالما ومثقفا تكن مثله،ودعنا من النقد الذي لا يفيد،فهذا زمن البناء وليس الهدم..
13.أرسلت من قبل
errahmani abdel ali artiste,cordinateur de gat way medical في 09/01/2011 14:50
salam ana a3rif asayid alfentrossi; mundo 1995 hayto hadarto li awal ma3rid lil ajhiza al i3lamiya fi andaor, wa aladi qama bihi asayid alfantrossi, wa sarahatan iktachafto fihi al insan al motaqaf al iqtisadi almotamayiz, al motawadi3,al 3alim bi al achyay, wa hada ta3liq li sahib ata3liq raqm 9: wa chukran
14.أرسلت من قبل
aimad في 09/01/2011 19:43
باسم الله الرحمان الحيم كفى انتقادا للاستاد منثكلته امه فاليصعد للمنصة لئلقاء مثل تلك المحاضرة ............من كان يومن بلله واليوم الاخر فاليقل خيرا اوليصمت. والسلام.
15.أرسلت من قبل
سناء في 09/01/2011 20:39
أعتقد أنه آن الأوان بأن نفتخر بنظامنا المالي الذي أثبت للغرب حقيقة الأمورالقائمة على الشريعة الإسلامية فقد بينت دراسة حديثة لاتحاد المصارف العربية أن الاعمال المصرفية القائمة على أحكام الشريعة الاسلامية تشهد نمواً على المستويين الاسلامي والعالمي والأزمة الاقتصادية التي يمر بها العالم دفعت الكثيرين في الغرب للمطالبة بتطبيق قواعد الاقتصاد الإسلامي كبديل للنظام الرأسمالي الذي أضر بالاقتصاد العالمي. فالويلات التي تعاني منها الدول العربية والإسلامية وتعاني منها البشرية اليوم سببها الإعراض عن منهج الله عز وجل يقول تعالى:( وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى واخيرا أشكر السيد الفنطروسي على هذة المحاضرة القيمة
16.أرسلت من قبل
سناء في 09/01/2011 20:45
إذ يمكننا القول إن الأزمة المالية العالمية الراهنة لها وجه آخر، وهو أننا أمام تصحيح اقتصادي جذري من المفترض أنه سيعيد العالم إلى نصابه الطبيعي
17.أرسلت من قبل
un ancien ami.Belgique في 09/01/2011 23:12
cher ami je t'aime tjrs fort ..mais essaie de voir 1 peu dans le retroviseur ..c'est bien ce que t'as fait...mais ecoute j'ai qlqs critiques / 1/ tu defends l'economie islamique theoriquement mais malheuresement tu es membre d'administration d1 grande banque USURIERE de la place qui delivre des credits avec interets donc pratiquement tu defends l'usure... dis moi a.nasser de quel coté tu es,,? 2/ tu as contracté des credits bancaires pour financer tes projets ...donc tu es operateur et acteur actif dans la roulette speculative qui engengendre le monopole donc la hausse des prix qu'1 pauvre musulman n'aurait jamais l'acces.. 3/ certe mr fantroussi aspire au titre de professeur ; d'ingenieur ; de conferoncier mais surement ce qu'il a reussi et ce qui lui va comme 1 gang c'est le BUSNESSMANN.. 4/ mets devant toi la sacralité de l'islam et ne melange pas tout ....et appelant 1chat 1chat.....MR 5/ qd meme je t'encourage a donner plus de conferonce mais sois correcte avec toi meme et avec dieu...
18.أرسلت من قبل
nacer في 10/01/2011 08:59
السلام عليكم التعليقات كلها في محلها الا القليل الذين تدخلوا سلبا وهؤلاء سامحهم الله طردوا من الرسالة والقليل منهم من بيجيي لانهم لا مستوى لهم ولايمتون الى التربية والتعليم بصلة. ويقول المثل القافلة تمر والكلاب تنبح
19.أرسلت من قبل
Loukili Zakaria في 10/01/2011 13:01
السلام عليكم. حقيقة كانت ندوة جد فعالة باسلوب مبسط يسمح لجميع الشرائح باخذ فكرة واستنتاج مما كان معالج في الندوة. لكن حقيقة اخرى انطلاقا من معارف الاستاذ المحاضر فانهم يشهدون بكونه يناقض تماما ما قد صرح به في الندوة. ايها المعلم غيره ......هلا لنفسك كان ذا التعليم اتنهى عن خلق وتاتي مثله.....عار عليك اذا فعلت عظيم والسلام.
20.أرسلت من قبل
LORANDT في 11/01/2011 14:07
التعليقات كلها في محلها الا القليل الذين تدخلوا سلبا وهؤلاء سامحهم الله طردوا من الرسالة والقليل منهم من بيجيي لانهم لا مستوى لهم ولايمتون الى التربية والتعليم بصلة. ويقول المثل القافلة تمر والكلاب تنبح9AFILAT ALFANTROUSSI IL ALJA7IM AKLO AMWAL ALNASS 7ARAM WALAKIN LM YASSBI9 LI FANTROUSSI AN TARADA AY A7AD MIN ARRISSALA HOWA ISSTRLALI FA9ATT