مستشارو العدالة والتنمية ببني انصار يردون على يحيى يحيى

هذا المجلس كان فاشلا من الوهلة الأولى لأنه يضم حفنة من الفاسدين والمتورطين في المخدرات والإقطاعيين أحفاد الاستعمار الإسباني على رأسهم رئيس المجلس. أضف إلى ذلك بعض المتأسلمين الذين لا يفهمون شيئا في التنمية والمجتمع المدني، وبذلك نخر ت المجلس الرشوة والفساد والمحسوبية، وشارك في ذلك بشكل قوي باشا المدينة والقياد الذين ضيعوامصالح المواطن وانساقوا وراء جمع الأموال. دون أن ننسى بعض المتمسحين بالسلطة ولا سلطة لهم كالصغير والأصغر منه المعروف بالخنزير.

بالله عليكم على من تضحكون.إن مجلس بني انصاركلهم فاسدون.أما أن تتحدثوا على الإسلاميين أنهم موجودين في بلدية بني انصار.فهذا ظلم كبير.فلا فرق بين يحيى والعدالة.إضافة أن العناصر الذين صعدوا إلى المجلس لا يفقهون شيئا في السياسة وخصوصا شباب العدالة الذين لا أنكر أنهم يعلمون فرائض الوضوء.أما السياسة فما بينهم وبينها غير الخير والاحسان.أما يحيى فلا يحتاج إلى من يصفه لأنه غني عن التعريف ويمكن لنا أن نصفه بالجهل وركوب مصلحته ولو على حساب أفقر الناس.

حين لا ينفع الندم



هذا هو جزاء الخونة أراد مفتي الضلاميين أن يرد الجاهل إلى الإسلام حسب فتواه المعروفة ،وإذ به إنقلب السحر على السحر ،فالجميع يدرك الحقيقة فآلساكنة

تسأل
من صوت على الجاهل الكريم بل من سانده في تخريب المدينة و من كان يده اليمنى أليس هؤلاء؟
ألم يجعلوه رئيسا بأصواتهم ،ولماذ يبكون الأن وعلى ماذ يبكون،
وماذ ينتظرون من الساكنة الأن
فلن يجدوا إلا اللعنة وهذا هو أدنى الجزاء
فقد خانوا الساكنة بشعارات دينية والأن بماذا ستكون الخيانة؟