باريس: نال مطار شارل ديغول الدولي، أكبر مطارات فرنسا، لقب «أسوأ مطار في العالم» في استفتاء أجراه موقع «النوم في المطارات» على شبكة الإنترنت، وهو موقع متخصص في قياس كفاءة المطارات. وجاء مطار موسكو ـ شيريمتييفو في المرتبة الثانية، بينما استحق مطار كنيدي في نيويورك الثالثة.
يحتل مطار شارل ديغول المؤلف من عدة محطات المرتبة الأولى بين مطارات أوروبا في عدد الرحلات التي تحط فيه وتقلع منه ويزيد عددها على نصف مليون سنويا. كما يأتي المطار الذي يعرف أيضا باسم «رواسي» نسبة لضاحية باريس الشمالية التي يقع فيها، في المرتبة الأوروبية الثانية بعد مطار هيثرو في العاصمة البريطانية لندن، والمرتبة الثامنة عالميا، في عدد المسافرين الذين زادوا في العام الماضي عن 60 مليون مسافر.
وتركزت انتقادات الأشخاص الذين شملهم الاستفتاء على النقص في النظافة وجفاء العاملين في المطار وتجول المتسولين فيه. لكن «رواسي» لم يكن الوحيد في شكاوى المسافرين، بل شاركه مطار شيريمتييفو بالعاصمة الروسية موسكو في تحمل قسط منها. وحل هذا الأخير في المرتبة الثانية في لائحة أسوأ مطارات العالم، وخصوصا في ما يتعلق بنقص المقاعد والطول المرهق للممرات، وأيضا افتقاد العاملين فيه إلى اللطف في المعاملة.
وحسب الاستفتاء الذي شارك فيه الآلاف من مستخدمي الإنترنت حول العام، جاء مطار كنيدي في نيويورك في المرتبة الثالثة من حيث السوء بسبب مصاطبه الباردة وإضاءته التي تؤذي البصر وإعلاناته المتكررة المثيرة للأعصاب.
يذكر أن «رواسي» هو ثاني مطار مدني في باريس بعد «أورلي»، وجرى تدشينه عام 1974 بعد عشر سنوات من العمل، ويبلغ مجموع العاملين فيه 85 ألفا يتوزعون على 200 تخصص.
يحتل مطار شارل ديغول المؤلف من عدة محطات المرتبة الأولى بين مطارات أوروبا في عدد الرحلات التي تحط فيه وتقلع منه ويزيد عددها على نصف مليون سنويا. كما يأتي المطار الذي يعرف أيضا باسم «رواسي» نسبة لضاحية باريس الشمالية التي يقع فيها، في المرتبة الأوروبية الثانية بعد مطار هيثرو في العاصمة البريطانية لندن، والمرتبة الثامنة عالميا، في عدد المسافرين الذين زادوا في العام الماضي عن 60 مليون مسافر.
وتركزت انتقادات الأشخاص الذين شملهم الاستفتاء على النقص في النظافة وجفاء العاملين في المطار وتجول المتسولين فيه. لكن «رواسي» لم يكن الوحيد في شكاوى المسافرين، بل شاركه مطار شيريمتييفو بالعاصمة الروسية موسكو في تحمل قسط منها. وحل هذا الأخير في المرتبة الثانية في لائحة أسوأ مطارات العالم، وخصوصا في ما يتعلق بنقص المقاعد والطول المرهق للممرات، وأيضا افتقاد العاملين فيه إلى اللطف في المعاملة.
وحسب الاستفتاء الذي شارك فيه الآلاف من مستخدمي الإنترنت حول العام، جاء مطار كنيدي في نيويورك في المرتبة الثالثة من حيث السوء بسبب مصاطبه الباردة وإضاءته التي تؤذي البصر وإعلاناته المتكررة المثيرة للأعصاب.
يذكر أن «رواسي» هو ثاني مطار مدني في باريس بعد «أورلي»، وجرى تدشينه عام 1974 بعد عشر سنوات من العمل، ويبلغ مجموع العاملين فيه 85 ألفا يتوزعون على 200 تخصص.