2.أرسلت من قبل
Tamer_on@Hotmail.fr في 13/07/2011 21:55
Walo Nidammmmmm Yadag
3.أرسلت من قبل
karim_525@hotmail.com في 14/07/2011 03:09
marmi 3a niri mat9admin ar anhar an 3amas ni iwa baz
4.أرسلت من قبل
samir في 14/07/2011 04:17
في البداية أخبر صاحب المقال،إن المطرح لا يمكن أن نطلق عليه صفة المتوحش لان هذا تعبير لا يستقيم وقواعد اللغة العربية،وحتى لا يضحك علينا عبد الباري عطوان على صفحات القدس العربي يجب أن نحصن كتابتنا من كل الاخطاء التي من شأنها أن تجعل منا موضع سخرية في عيون البعض،وبالعودة الى الموضوع المتعلق بظاهرة إنتشار الازبال وعلى هذا النحو العشوائي في منطقتنا الريفية،فلا نكاد نتخيل هذا الواقع المزري قبل أن نتخيل مسؤوليين بلا ضمير،كسالى،لايحركون مؤخراتهم من على الكراسي إلا عندما يتعلق الامربتنفيذ الخطط الجهنمية لاستنزاف أموال الشعب وتقسيط الميزانيات الموجهة للقيام بما ينفع الصالح العام،تقسيطها على نحو السرقة والنشل،إن الوطني الغيور لا يستحي أن يقدم إستقالته إذا ما فشل في أداء مهامه بالشكل المطلوب،فلو كنا في بلد ديمقراطي لما تطاول هؤلاء على القانون ولما أطلقوا العنان لهذا الكم من التجاوزات والخروقات الفاضحة،أما ونحن في بلد هبل تعيش،فهاهي مدننا يحاصرها أكوام من الازبال،وأنفاسنا تخنقها الروائح الكريهة،أسواقنا عبارة عن ساحة المعركة،وشوارعنا يكفي النظرإلى مظهرها لكي نتيقن من واقع التخلف الذي نلزم به أنفسنا،رغم وفرة الامكانيات،كل فرد يلقي بمسؤوليته على الاخر، نتهم بعضنا البعض لكي نهرب من مواجهة الواقع،ونقول فلا نفعل،حتى إذا فعلنا لا نتقن،لان كل واحد منا يرى في الحلول الفردية خلاصا له ،في هذا اليوم من هذه السنة من هذا القرن تتحطم أمالنا على واقع متدهورأبى أن يتغير،ننتظر الانفراج دون جدوى ونلقي بنظرة الى ما وصلت اليه الامم المتقدمة فتتقطع قلوبنا على الحال التي أصبحنا عليه،لا أحد منا يتسلح بسلاح الاقدام لكي يعدم الانانية وينخرط بصبر وثبات في سلسلة الاصلاح دون نفاق أو تملق،لا نحسن القيادة فكثرت أعداد الضحايا على الطرقات وكأننا في وضعية حرب،ولا نحسن عملية التسييرفإذا بنا نتقهقرفي خضم تقدم الزمن،لدينا برلمان كما للامم برلمانات ولدينا إمكانيات أكثرمما تنعم به بعض اللامم لكنها سبقتنا بمسافات..
5.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@live.fr في 14/07/2011 14:24
اكبر مشكل يكمن في الشعب المغربي لأن أغلبه غير واعي و لازال يرمي النفايات في الشارع و يخرب الممتلكات العمومية و خير دليل الصورة النفايات مترامية و صندوق النفايات مضرور او مكسر الاعضاء ديال البلدية قايمين بدور فعال للمحافظة علي جمالية المدينة و لكن المواطنين خاصاهم لعصا خاصاهم التربية عزيز عليهم الوسخ ماكايعرفوش النظام كايعرفوه غير فديورهم أتمنى أن يقوم المسؤلون بالنظر بوضع شرطة أداب بالمدينة قبل النظر إلى مشكلة الأزبال
6.أرسلت من قبل
RiFiii-anTi-dostor في 14/07/2011 14:41
3AMAS ALMAGHREB ADYA3DAR IKHFANNSS WAZZAYSS ATRAJAM O WATTAJAM AYINNI INNA WAH LI DOSTOR A9AWAM ALJADID ANWAM ITBANAD CHWAYT CHWAYT 3AD MIN GHATHZAM ASSA ATSSAWANT
7.أرسلت من قبل
abarkan mohamed rabat في 14/07/2011 14:49
لسنا عبد الباري عطوان لأنه لا يناسبنا أسلوبه المحوري ذو قاعدة الأضرفة المليئة بدوولارات الشعب الليبي كما فعل مع القدافي ؛ نحن أمازيغ مسلمون مغاربة . ابن طيب بلدية أي جماعة قروية في طور التأهيل لتصبح مدينة حديثة بجميع مكونات الوسط الحضري . ليس المجلس هو المسؤول لا بل مستوى هؤلاء الناس الذين يريدون كل شيء بدوون إعطاء الوقت لمنتخبي المنطقة لتنفيد المشاريع التنموية رحم الله رجلا قال : "الشعب أرض جامة إن لم تشغلها شغلتك ." كن رجلا و دع الناس تشتغل و لا تتجرء ثانية على مجلسنا الموقر ..
8.أرسلت من قبل
متتبع في 14/07/2011 15:06
بالامس قلتم بأن المنطقة مهددة بتواجد الخنزير ذلك الحيوان الذي يساهم كباقي الكائنات الحية الأخرى في التوازن الطبيعي بماذا تساهم هذه الخنازير البشرية ؟
9.أرسلت من قبل
SAMIR في 14/07/2011 16:53
..دع الناس تشتغل وكن رجلا..-،أنظروا كيف يرد علي صاحب التعليق رقم 7وكأنني بالحديث عن الخروقات والتجاوزات أمنعهم من الاشتغال،وكأنني أمر من أمام باب منزله وينما هومنهمك في ترميم الجدران أقف أمامه لكي ألهيه عن عمله بالانخراط في أحاديث فارغة،ومن منعكم من أن تشتغلوا وقد تأخرتم كثيرا حتى إفتضح عجزكم ببروز مثل هذه المطارح التي هي بمثابة دليل واضح على تقاعسكم وخذلانكم ولو لا أكره القذافي بعد أن إستباح دماء شعبه من أجل البقاء في الحكم لوظفت أسلوبه الخطابي فأقول لك من أنت وبأي حق تتدخل بيني وبين المجلس البلدي لكي تحثني على عدم الخوض في تفاصيل خروقاته،فليكن في علمك أنني من أبناء المنطقة ولدت هناك وعانيت كثيرا ومعي كل الساكنة من ثقل التهميش المقصود الذي جعل من جماعة ابن طيب انذاك جماعة عبارة عن صحراء جرداء بلا مرافق بلا ملاعب بلا تجهيزات وبالمناسبة أتذكر أنه ذات يوم وبينما هممت بالخروج من الاعدادية توجهت مباشرة لمتابعة حصة تدريية لفريق شباب بن طيب ولان مكان التداريب كان هو فضاء السوق- الاربعاء-حدث أمام عينيي لقطة طريفة ما تزال منقوشةبذاكرتي،فلقد رأيت لاعبا ينطلق كالسهم يجري وراء الكرة بغية إسكانها في شباك الحارس،وكله حماسة في أن يظهر بمستوى يروق ذلك المدرب الصعلوك الذي تشي ملامحه انه عربي الاصل،ورغم أن اللاعب المسكين كان قد دخل بدوره في تعاقد مع المسير السيد مكنيف الذي كان يعد اللاعبين بملعب رياضي وبتقديم الدعم مقابل الحصول على أصواتهم الانتخابيةرغم ذلك كله كان هذا اللاعب يحرص حرصا شديدا على تقلييد رونالدينيو صاحب اللوحات الفنية في ذلك الوقت،وبينما يتبع الكرة بإندفاع وقوة إنزلقت قدميه بسبب تواجد خليط من بقايا إفرازات البغال مع شيئ من قشور البرتغال الممزوجة بالشعر الذي يتخلص منه سكان الجبال عندما تدعي الضرورة في فضاء السوق،سقط اللاعب ولا وجود لسيارة إسعاف أومسعفين،سقط يستغيث دون أن ينتبه إليه أحد كما لو أنه مفصول عن الحياة المدنية في غابة الامازون ومن شاهد منكم أحد الربورتاجات الذي عرضته ذات يوم إحدى القنوت الفرنسية أكيد أنه قد تابع أولائك الادميين البدائيين الذين استقدموا من غابة الامازون ولاول مرة يشاهدون فيها حياة المدن العصرية،تمت إستضافتهم في أفخم الفنادق من صنف خمسة نجوم وعرضت عليهم كل أصناف الحلويات والمأكولات وكادوا يعرضون عن الاكل إشمئزازافلاول مرة يرون مثل هذه المظاهر من البذخ والطرف،وعندما دعووا لرؤية وملامسة مياه البحر ولووا مدبرين خشية أن يلتهمهم الموج أوأن يجرفهم الجزر إلى قاع الخضم،وفي الاخير عندما طرح عليهم سؤال عن الانطباع الذي تكون عندهم حيال الحياة المدنية أجاب أحدهم بأنها حياة غير مقنعة فيها معاناة وفجوات عميقة بين الانسان وأخيه الانسان،نعود للاعب الذي سقط في رحاب الحياة المدنية لنكمل قصته المؤلمة فلقد بقي يتألم زهاء نصف ساعة لوحده دون تدخل أحد ولما إسترجع أنفاسه واسترد قواه خاطب في اللاعبين والطاقم المسير- هذه نهايتي معكم ياأبناء العاهرات -وبينما يلوح المدرب الصعلوك باتخاذ إجرءات تأديبية ضده، إضمحل الضحية في وجهة مجهولة ومنذ ذلك وأنا أنتظرتحرك المنتخبين الذين استفادوامن الوقت أكثر من اللازم واستغرقوا فيما يسمى بطور التأهيل أبد الدهرفهل سنتفق مع ابي العلاء المعري كي نردد -يا موت زر إن الحياة ذميمة..-
10.أرسلت من قبل
nadir في 14/07/2011 17:47
azuul aytma ino coment numro 4 awma nachin dirifien mara iga lghalt di logha nsan nachin wadji d logha naghagh n3almit waha rakho ga3 ga3 zubida ora nitni ad3lman logha nagh :D:D vive tmazight imazighen tamzghaaaa !!!!!
13.أرسلت من قبل
aalioui mohamed في 15/07/2011 18:39
في البداية المرجوا من ادارة الموقع التاكد مk المواضع التي ترسل من الريف اقحم اسمي في هذا المقال محمد عليوي برفقة يونس شعوا ولو اني متفق مع صاحب المقال الذي وقعه بسمس لان الموضع عادي جدا كان عليه ان يرسله بسمه او باسم مستعار لكنني لا احتج على اقحام اسمي في المقال لان ظاهرة انتشار الازبال موجودة في جميع البلديات وشخصيا اعتبر المجهود الذي قام به صاحب المقال مجهود جبار واقدره واحترمه لانني اعرف المنطقة التي ارسلت منه المقال تمام المعرفة وأود ان انبه ادارة الموقع ان مثل هاته المقالات العادية حتى لو نشرت بمس فلا مانع لدي لكن المقالات التي السياسية وا مقالات اخرى فتحملوا مسؤوليتكم فيها انتم تعرفون اني استعمل في مقالتي بريدي الالكتروني فقط الذي يعرفه جميع المواقع الايكتروني والذي سأنشراسفله وقد سبق ان نشر مقال اخر ولتوضيح ان اسمي اراه كباقي القراء في العديد من المواقع اللكترونية دون ان اكتبها بعضها تسببت لي مشاكل كثيرة مع الاصدقاء وكفاعل جمعوي اقوم بمجهودكبير من اجل منطقة الريف الاوسط لتنال حقها في الاعلام اريد ان اقول لشباب المنطقة ان يكتوبوا مثل هاته الموضيع وتريد ان تنشروها بسمي فتصلوا بي واعلموني وكونا على يقين اني لا امانع اذا كان الامر مثل هاته الموضع وشكرا aalioui@hotmail.com
14.أرسلت من قبل
jawharat arrif في 15/07/2011 20:59
السلام عليكم مثل هذه السلوكيات تدل على مدى جهل و قلة الوعي و الاحترام و التربية لدى سكان المنطقة-لا اقصد تحديدا بن الطيب-و انما كل المناطق الغارقة في بحور النفايات هاته.من الغريب والعجيب جدا ان تجد شوارع الاوربيين مثل المرايا فائقة النظافة على عكس شوارع الدول العربية -الدول المسلمة-اين الاسلام من المسلمين
15.أرسلت من قبل
beautemps في 16/07/2011 16:42
Brigitte Bardot vous remerciera pour avoir donné à manger aux sangliers et autres animaux comme les vautours meme s'il ny en a pas !!!!!!!!!!!hahahahah