مراسلة خاصة
على غرار باقي الدول الأوروبية، احتفل المهاجرون المغاربة المقيمون بالديار الدنماركية يوم أمس الأحد بمناسبة عيد الفطر السعيد، وسط أجواء عائلية وأخوية موشومة بنفحات رمضانية مباركة.
وقد أدى حشد غفير من أبناء المهجر صلاة العيد بإحدى الساحات العمومية، حيث ركزت خطبة العيد على مدى سعي الدين الإسلامي الى ربط أواصر التآخي والتآز وصلة الأرحام في مثل هذه المناسبات الدينية التي ترمي بالأساس الى دحض الخلافات والنزاعات القائمة بين أفراد الأمة الإسلامية.
وبعد الانتهاء من الصلاة تبادل المصلون عبارات التبريك والتهاني، وتصافحوا وتعانقوا في جو أخوي متميز، قبل أن يتم تنظيم مآدب فطور الصباح احتفاءا وفرحا بهذه المناسبة الدينية السعيدة.
على غرار باقي الدول الأوروبية، احتفل المهاجرون المغاربة المقيمون بالديار الدنماركية يوم أمس الأحد بمناسبة عيد الفطر السعيد، وسط أجواء عائلية وأخوية موشومة بنفحات رمضانية مباركة.
وقد أدى حشد غفير من أبناء المهجر صلاة العيد بإحدى الساحات العمومية، حيث ركزت خطبة العيد على مدى سعي الدين الإسلامي الى ربط أواصر التآخي والتآز وصلة الأرحام في مثل هذه المناسبات الدينية التي ترمي بالأساس الى دحض الخلافات والنزاعات القائمة بين أفراد الأمة الإسلامية.
وبعد الانتهاء من الصلاة تبادل المصلون عبارات التبريك والتهاني، وتصافحوا وتعانقوا في جو أخوي متميز، قبل أن يتم تنظيم مآدب فطور الصباح احتفاءا وفرحا بهذه المناسبة الدينية السعيدة.