ناظورسيتي - متابعة
نفى المقاول المكلف بإعادة تهيئة شارع بحي أولاد ابراهيم، الاتهامات التي وجهها له مجموعة من أبناء الحي، بتماطله في إصلاح حفرة ومطالبتهم بدفع مقابل مادي مقابل إتمار تلك الحفرة وإعادة إصلاحها..
وأضاف ذات المسؤول عن إصلاح أنابيب الواد الحار، وفق بند اتفاق يربطه مع المكتب الوطني للماء الصالح للشرب، والذي بموجبه سيكلف بإصلاح تلك القنوات، وفقها سيتحصل على أشطر مالية.. (أضاف) أن تم تداوله عن ابتزازه للساكنة بغرض إصلاح تلك الحفرة هو أمر خاطئ..
"لم أبتز الساكنة، ولو كنت فعلت هذا الأمر لكانت جمعية الحي أول الواقفين في وجهي" يضيف نفس المقاول لناظورسيتي، قبل أن يختم "كل ما ذلك أنني أنهيت عملي بشكل كامل، وبقيت حفرة ليس لي فيها أي دخل، ولما طلب مني إصلاحها، استقدمت أحد العمال وقام بالواجب، فطلبت منهم دفع فاتورة السلعة التي اقتنيتها لذات الترميم، لأنها خارج حسابات إصلاح قنوات الواد الحار بالشارع"..
وكان مجموعة من قاطني حي أولاد ابراهيم، قد اتهموا خلال موضوع سابق نشر على ناظورسيتي بتاريخ يوم أمس، المقاول المكلف بمشروع إعادة هيكلة قنوات الواد الحار، بالتماطل وابتزاز الساكنة بدفع مبالغ مالية مقابل إصلاح حفرة عميقة بالحي، وهي الحديث الذي نفاه المقاول جملة وتفصيلا.
نفى المقاول المكلف بإعادة تهيئة شارع بحي أولاد ابراهيم، الاتهامات التي وجهها له مجموعة من أبناء الحي، بتماطله في إصلاح حفرة ومطالبتهم بدفع مقابل مادي مقابل إتمار تلك الحفرة وإعادة إصلاحها..
وأضاف ذات المسؤول عن إصلاح أنابيب الواد الحار، وفق بند اتفاق يربطه مع المكتب الوطني للماء الصالح للشرب، والذي بموجبه سيكلف بإصلاح تلك القنوات، وفقها سيتحصل على أشطر مالية.. (أضاف) أن تم تداوله عن ابتزازه للساكنة بغرض إصلاح تلك الحفرة هو أمر خاطئ..
"لم أبتز الساكنة، ولو كنت فعلت هذا الأمر لكانت جمعية الحي أول الواقفين في وجهي" يضيف نفس المقاول لناظورسيتي، قبل أن يختم "كل ما ذلك أنني أنهيت عملي بشكل كامل، وبقيت حفرة ليس لي فيها أي دخل، ولما طلب مني إصلاحها، استقدمت أحد العمال وقام بالواجب، فطلبت منهم دفع فاتورة السلعة التي اقتنيتها لذات الترميم، لأنها خارج حسابات إصلاح قنوات الواد الحار بالشارع"..
وكان مجموعة من قاطني حي أولاد ابراهيم، قد اتهموا خلال موضوع سابق نشر على ناظورسيتي بتاريخ يوم أمس، المقاول المكلف بمشروع إعادة هيكلة قنوات الواد الحار، بالتماطل وابتزاز الساكنة بدفع مبالغ مالية مقابل إصلاح حفرة عميقة بالحي، وهي الحديث الذي نفاه المقاول جملة وتفصيلا.