1.أرسلت من قبل
يوسف ادهار مدريد في 01/06/2012 15:32
صحيح ما قاله الاستاذ بطار عن اللغلو، أي انه يجب إجتناب اللغلو في الدين، وتوجد دلائل في القرآن الكريم واحاديث تحذرنا من اللغو، لاكن عن أي لغو يتحدث؟ هل أصبح تطبيق الشريعة الإسلامية الصحيحة لغواً؟ هل تسمي يا أستاذ الحذر والتجنب من البدع لغو؟ (كما سبق لك في مقال سابق تدعو فيه الناس بالإحتفال بالمولد النبوي)، هل تعتقد يا استاذ أن البراءة من الشرك و البدع المشركين والمبتدعين لغواً؟ يا عجباً للناس لو فكروا و حاسبو انفسهم و ابصروا، سبحان الله لقد اصبح عند بعض الناس المنكر معروفا والمعروف منكراًـ يوسف ادهار مدريد
2.أرسلت من قبل
3aberosabeel في 01/06/2012 23:21
إذاكنت تقصدبالغلوالغلو في القبور والصالحين فقد أصبت في مقالك أماإذا كنت تتهم أصحاب التوحيد والسنةبأنهم أتوا بشئ جديد فأقول اللهم إن هذا منكروكيد لأسلام وأهله ونحن براء منك وأمثالك وأعاذنا لله منك
3.أرسلت من قبل
علاء في 02/06/2012 23:48
أقول للسيد يوسف ادهار من مدريد : المقال يتحدث بشكل واضح عن الغلو في الدين وليس اللغو وهناك فرق كبير بين المعنيين، ثم إن الكاتب عبد القادر بطار أشار إلى الفرق بين الغلو الذي هو التشدد والمبالغة في الشيء، والتحلل من الأحكام الشرعية بدعوى التيسير، والأول منهي عنه شرعا والثاني غير مراد أصلا ... على الإنسان أن يقرأ جيدا ثم يعلق موضوعيا، لأن آفات الأخبار رواتها، ولأن السيد ادهار يُقَولُ الكاتب ما لم يقله، وهذا ظلم كبير للرجل وافتراء عليه
4.أرسلت من قبل
3aberosabeel في 03/06/2012 14:23
الكاتب أتى بمقال مجمل لايعرف بالضبط مايقصد بالغلو نعم هناك غلووتنطع في الدين ولاكن لا يسمح ان يتهم بالغلومن يطبق الدين في سلوكه ولبسه وعتقاده إذا كان على منهاج لكتاب والسنة للكونها لاتروج لفلان وعلان (وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ
5.أرسلت من قبل
عبد الله في 03/06/2012 18:38
ومن الغلو القبيح ما وقع فيه الأشاعرة من تحريف صفات المولى جل وعلا وتعطيل كثير منها بدعوى مخالفتها لعقولهم وهذا غلو في تمجيد العقل ورفعه على الوحيين
6.أرسلت من قبل
يوسف ادهار مديد في 03/06/2012 20:09
انا اقول لك يا علاء بانه خطأ كتابي جاء عن غير قصد ليس إلاَّ.