ناظورسيتي: مهدي العزاوي
احتضنت قاعة الندوات بمقر مجلس الجهة الشرقية، ندوة جهوية حول موضوع "دعم القيادة النسائية على مستوى الجماعات الترابية"،وذلك لفائدة المنتخبات والأطر العليا النسائية الذين حجوا من مختلف أقاليم الجهة الشرقية.
الندوة الجهوية التي ترأسها مصطفى العطار عامل إقليم الناظور بالنيابة عن والي الجهة وعدد من أطر وزارة الداخلية، عرفت حضور تمثيلية نسائية مهمة من الناظور. وتهدف هذه الندوة التي عرفت مشاركة ما يفوق الـ 300 من المستشارات الجماعيات والأطر العليا النسوية بالجماعات الترابية بالجهة إلى إنعاش القيادة النسائية وتقوية القدرات السياسية والتدبيرية لدى النساء حتى يلعبن أدوارهن كفاعلات في المسلسل التنموي، ودعم التواصل لديهن لتمكين نساء أخريات من الانخراط في المشهد السياسي مع التحضير للانتخابات المقبلة.
وفي ذات السياق شهد هذا اللقاء الهام الذي تتخلله مداخلات تتناولان خلاله المتدخلات قراءة للسياق السياسي الحالي في ظل الدستور الجديد للمملكة، نهيك عن تبادل الآراء حول التحديات والإكراهات والفرص التي تواجهها القيادة النسائية خصوصا المنتخبات، بالإضافة إلى مجموعة من الشهادات لسيدات منتخبات بخصوص مسارهن المهني والسياسي.
وتجدر الإشارة أن هذه الندوة الجهوية في نسختها الرابعة عشر والتي تستمر على مدى يومين أشرفت على تنظيمها المديرية العامة للجماعات المحلية بوزارة الداخلية، بشراكة مع ولاية الجهة الشرقية و هيئة الأمم المتحدة للمرأة، ومنظمة المدن و الحكومات المحلية المتحدة بإفريقيا، وشبكة النساء المنتخبات المحليات بإفريقيا.
احتضنت قاعة الندوات بمقر مجلس الجهة الشرقية، ندوة جهوية حول موضوع "دعم القيادة النسائية على مستوى الجماعات الترابية"،وذلك لفائدة المنتخبات والأطر العليا النسائية الذين حجوا من مختلف أقاليم الجهة الشرقية.
الندوة الجهوية التي ترأسها مصطفى العطار عامل إقليم الناظور بالنيابة عن والي الجهة وعدد من أطر وزارة الداخلية، عرفت حضور تمثيلية نسائية مهمة من الناظور. وتهدف هذه الندوة التي عرفت مشاركة ما يفوق الـ 300 من المستشارات الجماعيات والأطر العليا النسوية بالجماعات الترابية بالجهة إلى إنعاش القيادة النسائية وتقوية القدرات السياسية والتدبيرية لدى النساء حتى يلعبن أدوارهن كفاعلات في المسلسل التنموي، ودعم التواصل لديهن لتمكين نساء أخريات من الانخراط في المشهد السياسي مع التحضير للانتخابات المقبلة.
وفي ذات السياق شهد هذا اللقاء الهام الذي تتخلله مداخلات تتناولان خلاله المتدخلات قراءة للسياق السياسي الحالي في ظل الدستور الجديد للمملكة، نهيك عن تبادل الآراء حول التحديات والإكراهات والفرص التي تواجهها القيادة النسائية خصوصا المنتخبات، بالإضافة إلى مجموعة من الشهادات لسيدات منتخبات بخصوص مسارهن المهني والسياسي.
وتجدر الإشارة أن هذه الندوة الجهوية في نسختها الرابعة عشر والتي تستمر على مدى يومين أشرفت على تنظيمها المديرية العامة للجماعات المحلية بوزارة الداخلية، بشراكة مع ولاية الجهة الشرقية و هيئة الأمم المتحدة للمرأة، ومنظمة المدن و الحكومات المحلية المتحدة بإفريقيا، وشبكة النساء المنتخبات المحليات بإفريقيا.