محمد كاريم
تصوير : مراد ميموني
نظمت زوال يوم الأحد 15 نونبر بالمركب الثقافي بالناظور ندوة علمية من تنظيم جمعية الربيع للعمل التنموي بتنسيق مع الكلية المتعددة التخصصات بالناظور,تحت عنوان, العلم والتعليم في الحضارة الإسلامية, استدعي لها للمشاركة في إغناء النقاش الفكري, نخبة من الأساتذة الجامعيين ونذكر منهم: الأستاذ عبد المغيث الجيلالي, والأستاذ عبد الحق معزوز, الأستاذ الميلود كعواس, وقبل تقديم الندوة تدخل رئيس الجمعية ورحب بالحضور والمحاضرون وقد نبذة وجيزة عن مسار الجمعية.
وتكلف عند انطلاق عروض هذه الندوة العلمية الأستاذ عبد السلام المرابط, وقام بتوزيع المداخلات على الأساتذة الحاضرين تباعا الذين استفاظوا في شرح ماهية الموضوع والتدقيق في تفاصيله وحيثياته كل واحد من جانبه الخاص, والمختلف عن الآخر, لكن كل المداخلات كانت تصب في كنه الموضوع وجوهره, وهو العلم والتعلم في الحضارة الإسلامية, الشئ الذي ألقى تجاوبا كبيرا واستحسانا من طرف الحاضرين الذين كان جلهم من التلاميذ والطلبة الجامعيون والأساتذة الباحثون, فكان تفاعلا ونقاشا ايجابيا بين المحاضرون والحضور.
وللإشارة فإن هذه الجمعية منظمة الندوة العلمية تعتبر حديثة النشأة والظهور بطاقم شبابي من خيرة أطر الإقليم كله طموح وأمل لغد أفضل ومشرق في ميدان العلم والثقافة والتنمية والبيئة السليمة, وبعد النقاش المستفيض بين الحضور والأساتذة ختمت الندوة في انتظار ندوات أخرى ذات صبغة ثقافية وعلمية
تصوير : مراد ميموني
نظمت زوال يوم الأحد 15 نونبر بالمركب الثقافي بالناظور ندوة علمية من تنظيم جمعية الربيع للعمل التنموي بتنسيق مع الكلية المتعددة التخصصات بالناظور,تحت عنوان, العلم والتعليم في الحضارة الإسلامية, استدعي لها للمشاركة في إغناء النقاش الفكري, نخبة من الأساتذة الجامعيين ونذكر منهم: الأستاذ عبد المغيث الجيلالي, والأستاذ عبد الحق معزوز, الأستاذ الميلود كعواس, وقبل تقديم الندوة تدخل رئيس الجمعية ورحب بالحضور والمحاضرون وقد نبذة وجيزة عن مسار الجمعية.
وتكلف عند انطلاق عروض هذه الندوة العلمية الأستاذ عبد السلام المرابط, وقام بتوزيع المداخلات على الأساتذة الحاضرين تباعا الذين استفاظوا في شرح ماهية الموضوع والتدقيق في تفاصيله وحيثياته كل واحد من جانبه الخاص, والمختلف عن الآخر, لكن كل المداخلات كانت تصب في كنه الموضوع وجوهره, وهو العلم والتعلم في الحضارة الإسلامية, الشئ الذي ألقى تجاوبا كبيرا واستحسانا من طرف الحاضرين الذين كان جلهم من التلاميذ والطلبة الجامعيون والأساتذة الباحثون, فكان تفاعلا ونقاشا ايجابيا بين المحاضرون والحضور.
وللإشارة فإن هذه الجمعية منظمة الندوة العلمية تعتبر حديثة النشأة والظهور بطاقم شبابي من خيرة أطر الإقليم كله طموح وأمل لغد أفضل ومشرق في ميدان العلم والثقافة والتنمية والبيئة السليمة, وبعد النقاش المستفيض بين الحضور والأساتذة ختمت الندوة في انتظار ندوات أخرى ذات صبغة ثقافية وعلمية