طارق الشامي:
منذ بداية أشغال تهيئة شوارع و أزقة مدينة الناظور، قصد تحويلها إلى قطب سياحي مهم بالمغرب مع فتح عدة أوراش التهيئة الحضارية ،وشوارع الناظور ترزح تحت تجارب المهندسين حيث تحولت من المخطوطات الوهمية إلى مصيدة للسيارات.
وتعد أولى سلبيات التخطيط سابقا ، نقطة التقاء الطرق بمدخل المدينة أو الناظور الجديد، بالضبط النافورة التي تم إحداثها مؤخرا و التي كانت لا تظهر ليلا للوافدين إلى المدينة والذين لا عهد لهم بالنافورة مما جعل سيارات العديد منهم تتحول إلى قوارب تطفو فوق مياه النافورة إلى أن تم تحديث النافورة وتحسين إضاءتها.
الأمر نفسه تكرر بنقطة التقاء الشارع الرئيسي تاويمة وشارع الجيش الملكي بالقرب من "سوبير مارشي" حيث أن ضعف الاضاءة من جهة وسوء تركيبها جعل سائقي السيارات في خطر دائم خاصة بالليل بعدما تخلوا الشوارع من المارة والسائقين ويكون الطريق سالكا أمام محبي السرعة الذين ينسون سهوا انه توجد بعين المكان نقطة إلتقاء تم إحداثها مؤخرا مما ساهم في عدة حوادث سير وقعت ليلا بنفس النقطة وقد سجلت "ناظور سيتي" ليلة أمس الثلاثاء واقعة كادت أن تتحول إلى حادثة سير مروعة لولا الألطاف الإلهية ، نترككم لتشاهدوها.
منذ بداية أشغال تهيئة شوارع و أزقة مدينة الناظور، قصد تحويلها إلى قطب سياحي مهم بالمغرب مع فتح عدة أوراش التهيئة الحضارية ،وشوارع الناظور ترزح تحت تجارب المهندسين حيث تحولت من المخطوطات الوهمية إلى مصيدة للسيارات.
وتعد أولى سلبيات التخطيط سابقا ، نقطة التقاء الطرق بمدخل المدينة أو الناظور الجديد، بالضبط النافورة التي تم إحداثها مؤخرا و التي كانت لا تظهر ليلا للوافدين إلى المدينة والذين لا عهد لهم بالنافورة مما جعل سيارات العديد منهم تتحول إلى قوارب تطفو فوق مياه النافورة إلى أن تم تحديث النافورة وتحسين إضاءتها.
الأمر نفسه تكرر بنقطة التقاء الشارع الرئيسي تاويمة وشارع الجيش الملكي بالقرب من "سوبير مارشي" حيث أن ضعف الاضاءة من جهة وسوء تركيبها جعل سائقي السيارات في خطر دائم خاصة بالليل بعدما تخلوا الشوارع من المارة والسائقين ويكون الطريق سالكا أمام محبي السرعة الذين ينسون سهوا انه توجد بعين المكان نقطة إلتقاء تم إحداثها مؤخرا مما ساهم في عدة حوادث سير وقعت ليلا بنفس النقطة وقد سجلت "ناظور سيتي" ليلة أمس الثلاثاء واقعة كادت أن تتحول إلى حادثة سير مروعة لولا الألطاف الإلهية ، نترككم لتشاهدوها.