ناظورسيتي:
“حتى لقيت اللي تبغيني، عاد جايا تسولي فيا.. ملي كنت أنا وحدي فين كنتي نتيا”، هي أغنية صدحت بها حناجر الكبير قبل الصغير في المغرب، وعرفت انتشارا لافتا في ظرف قياسي، على صفحات التواصل الإجتماعي، بل إنها وصلت إلى بلدان أخرى، بشكل منقطع النظير.
لم يكن يونس البولماني، صاحب الأغنية، يتوقع هذه الشهرة المفاجئة، حيث أصبح نجما للويب المغربي بدون منازع، بعد أن انتشرت صوره وفيديوهاته وهو خلف آلة “الأورغ”، وجماهير المتفرجين تهتز من حوله.
وفي هذا الحوار القصير، تسلط “آشكاين” الضوء على الفنان الشاب يونس البولماني كما لم يعرفه الكثير من المغاربة.
من يكون يونس البولماني؟
أنا شاب ابن مدينة أرفود، ولدت سنة 1984، حاصل على شهادة البكالوريا، ومنذ ذلك الحين وأنا أعمل في المجال الفني عبر إحيات السهراء والحفلات والأعراس.
من يكون صديقك سالم الجرفي أو “سويلم”؟
نعم، هو صديقي في هذا المجال الذي أشتغل فيه، غير أنه يعمل أيضا في ميدان الفلاحة من أجل توفير قوت العيش، أما أنا فمتفرغ للفن.
ما سر أغنية “حتى لقيت اللي تبغيني”؟
هي أغنية كتبتها ولحنتها شخصيا منذ أربع سنوات، وكنت أغنيها في الأعراس والحفلات التي أحييها، ولم تتح لي الفرصة لتسجيلها في الأستوديو بحكم أننا في منطقة تغيب فيها الإمكانات لإبراز المواهب الفنية، كما أن الموارد المادية شبه منعدمة.
لماذا لقيت الأغنية هذا الإقبال الكبير والمنقطع النظير؟
في اعتقادي، السر في نجاح الأغنية، هو تضمنها لكلام بسيط يخترق الأذن بسرعة، كما أنها لا تحتوي على كلمات أو معاني الميوعة.
الكثير من النشطاء قاموا بتركيب صور وفيديوهات ساخرة حول أغنيتك، كيف ترى هذا الأمر؟
هذا شيء عادي جدا، وأنا أتقبل ذلك بصدر رحب، وغير متخوف من ذلك لأن المهم هو أن كلمات الأغنية سليمة، و”أنا عارف شنو درت فيها”..
هناك دعوات من أجل استدعائك للمشاركة في مهرجان موازين، ما ردك؟
طبعا إذا تم استدعائي، فأنا مستعد للمشاركة في موازين وفي كل المهرجانات التي تقام بالمغرب، حتى أتمكن من الوصول إلى أكبر عدد من الجمهور المغربي.
“حتى لقيت اللي تبغيني، عاد جايا تسولي فيا.. ملي كنت أنا وحدي فين كنتي نتيا”، هي أغنية صدحت بها حناجر الكبير قبل الصغير في المغرب، وعرفت انتشارا لافتا في ظرف قياسي، على صفحات التواصل الإجتماعي، بل إنها وصلت إلى بلدان أخرى، بشكل منقطع النظير.
لم يكن يونس البولماني، صاحب الأغنية، يتوقع هذه الشهرة المفاجئة، حيث أصبح نجما للويب المغربي بدون منازع، بعد أن انتشرت صوره وفيديوهاته وهو خلف آلة “الأورغ”، وجماهير المتفرجين تهتز من حوله.
وفي هذا الحوار القصير، تسلط “آشكاين” الضوء على الفنان الشاب يونس البولماني كما لم يعرفه الكثير من المغاربة.
من يكون يونس البولماني؟
أنا شاب ابن مدينة أرفود، ولدت سنة 1984، حاصل على شهادة البكالوريا، ومنذ ذلك الحين وأنا أعمل في المجال الفني عبر إحيات السهراء والحفلات والأعراس.
من يكون صديقك سالم الجرفي أو “سويلم”؟
نعم، هو صديقي في هذا المجال الذي أشتغل فيه، غير أنه يعمل أيضا في ميدان الفلاحة من أجل توفير قوت العيش، أما أنا فمتفرغ للفن.
ما سر أغنية “حتى لقيت اللي تبغيني”؟
هي أغنية كتبتها ولحنتها شخصيا منذ أربع سنوات، وكنت أغنيها في الأعراس والحفلات التي أحييها، ولم تتح لي الفرصة لتسجيلها في الأستوديو بحكم أننا في منطقة تغيب فيها الإمكانات لإبراز المواهب الفنية، كما أن الموارد المادية شبه منعدمة.
لماذا لقيت الأغنية هذا الإقبال الكبير والمنقطع النظير؟
في اعتقادي، السر في نجاح الأغنية، هو تضمنها لكلام بسيط يخترق الأذن بسرعة، كما أنها لا تحتوي على كلمات أو معاني الميوعة.
الكثير من النشطاء قاموا بتركيب صور وفيديوهات ساخرة حول أغنيتك، كيف ترى هذا الأمر؟
هذا شيء عادي جدا، وأنا أتقبل ذلك بصدر رحب، وغير متخوف من ذلك لأن المهم هو أن كلمات الأغنية سليمة، و”أنا عارف شنو درت فيها”..
هناك دعوات من أجل استدعائك للمشاركة في مهرجان موازين، ما ردك؟
طبعا إذا تم استدعائي، فأنا مستعد للمشاركة في موازين وفي كل المهرجانات التي تقام بالمغرب، حتى أتمكن من الوصول إلى أكبر عدد من الجمهور المغربي.