ناظورسيتي: متابعة
كشف مصدر وصف بالمطلع للإعلام بوجدة، أن إحدى الفتاتين اللتان قفزتا من شقة تسكنانها أول أمس السبت بحي القدس قد لفتت أنفاسها الأخيرةاليوم، متأثرة بجروحها البليغة التي لحقتها جراء الإرتطام بالأرض.
هذا، ولا تزال الفتاة الثانية تتلقى العلاجات الضرورية بالمستشفى الجامعي بوجدة.
وكان شهود عيان قد رجحوا أن يكون قفز الفتاتين من الشقة إلى الشارع، حدث لهروبهما من انفجار سخان مياه.
وحسب ذات الشهود، فإن انفجار السخان اضطرهما للفرار إلى الخارج، ومن هول الصدمة قفزتا من الطابق العلوي لمنزل تستغلانه بذات القدس.
كشف مصدر وصف بالمطلع للإعلام بوجدة، أن إحدى الفتاتين اللتان قفزتا من شقة تسكنانها أول أمس السبت بحي القدس قد لفتت أنفاسها الأخيرةاليوم، متأثرة بجروحها البليغة التي لحقتها جراء الإرتطام بالأرض.
هذا، ولا تزال الفتاة الثانية تتلقى العلاجات الضرورية بالمستشفى الجامعي بوجدة.
وكان شهود عيان قد رجحوا أن يكون قفز الفتاتين من الشقة إلى الشارع، حدث لهروبهما من انفجار سخان مياه.
وحسب ذات الشهود، فإن انفجار السخان اضطرهما للفرار إلى الخارج، ومن هول الصدمة قفزتا من الطابق العلوي لمنزل تستغلانه بذات القدس.
وفي الوقت الذي رجحت المصادر ذاتها أن تكونا طالبتين باحدى مؤسسات جامعة محمد الأول، شاعت معطيات أخرى تفيد عكس ذلك وتؤكد أن الفتاتين لا تتابعان دراستهما بجامعة محمد الأول، وقال آخرون على مواقع التواصل الاجتماعي أن الحادث سبقه شجار.
هذا، وجرى مساء السبت بوجدة، نقل الفتاتين على متن سيارة إسعاف، كانت تعاني إحداهما جروحا خطيرة، إلى المستشفى بعد سقوطهما من الطابق الثاني لمنزل يقع بحي القدس بذات المدينة.
وقال شهود عيان شهدوا الحادثة، بأن الفتاتين حاولتا الهروب من حريق اندلع بسخان الماء بالشقة التي تسكنانها وذلك بالقفز من النافذة، لتصابا بجروح خطيرة.
وفندت ذات المصادر ما جرى تداوله سابقا بشأن انتحار الفتاتين وخبر وفاتهما حينهما، مؤكدة في الوقت نفسه أن حالة إحداهما الصحية كانت حرجة نتيجة قوة الاصطدام بالأرض.
ووسط تضارب المعطيات بخصوص هذا الملف، فتحت الضابطة القضائية تحقيقا في الحادث قصد استجماع كل المعطيات بامر من النيابة العامة.
هذا، وجرى مساء السبت بوجدة، نقل الفتاتين على متن سيارة إسعاف، كانت تعاني إحداهما جروحا خطيرة، إلى المستشفى بعد سقوطهما من الطابق الثاني لمنزل يقع بحي القدس بذات المدينة.
وقال شهود عيان شهدوا الحادثة، بأن الفتاتين حاولتا الهروب من حريق اندلع بسخان الماء بالشقة التي تسكنانها وذلك بالقفز من النافذة، لتصابا بجروح خطيرة.
وفندت ذات المصادر ما جرى تداوله سابقا بشأن انتحار الفتاتين وخبر وفاتهما حينهما، مؤكدة في الوقت نفسه أن حالة إحداهما الصحية كانت حرجة نتيجة قوة الاصطدام بالأرض.
ووسط تضارب المعطيات بخصوص هذا الملف، فتحت الضابطة القضائية تحقيقا في الحادث قصد استجماع كل المعطيات بامر من النيابة العامة.