ناظورسيتي: متابعة
قضت المحكمة الوطنية الاسبانية، باستمرار اعتقال مواطن مغربي موقوف منذ أكثر من عامين، إذ عقتد جلسة محاكمته، وهو المشتبه في قيامه بتحويل أموال الى مجموعة إرهابية موالية لتنظيم الدولة الإسلامية “داعش” في سوريا والعراق.
وأوقفت عناصر أمنية إسبانية المشتبه فيه، مع شخص أخر، في أكتوبر من العام 2020، في عملية ضد البنية التحتية المالية لتنظيم داعش، والتي تعرف باسم “الحوالة”.
وكشفت التحقيقات (وفق تقارير إسبانية) أن المشتبه فيهما، قام بتحويل أموال لتمويل أنشطة المجموعة الإرهابية، وعودة المقاتلين الى أوروبا.
قضت المحكمة الوطنية الاسبانية، باستمرار اعتقال مواطن مغربي موقوف منذ أكثر من عامين، إذ عقتد جلسة محاكمته، وهو المشتبه في قيامه بتحويل أموال الى مجموعة إرهابية موالية لتنظيم الدولة الإسلامية “داعش” في سوريا والعراق.
وأوقفت عناصر أمنية إسبانية المشتبه فيه، مع شخص أخر، في أكتوبر من العام 2020، في عملية ضد البنية التحتية المالية لتنظيم داعش، والتي تعرف باسم “الحوالة”.
وكشفت التحقيقات (وفق تقارير إسبانية) أن المشتبه فيهما، قام بتحويل أموال لتمويل أنشطة المجموعة الإرهابية، وعودة المقاتلين الى أوروبا.
ورفضت المحكمة الوطنية متابعة المتهم في حالة سراح، رغم طلب هيئة الدفاع متابعته في حالة سراح مقابل كفالة 10 ألاف أورو.
وصادقت ذات الجهة القضائية المختصة في إسبانية على قرار محكمة التحقيق والادعاء العام، للإبقاء على المتهم رهن الاعتقال الاحتياطي إلى حين انعقاد جلسات المحاكمة بعد عدة أشهر، وذلك تجنبا لفراره.
أما المشتبه به فقد نفى تحويل الأموال الى المجموعات الارهابية، واعترف للمحققين، أنه كان يحول الأموال الى مواطن مغربي من الحسيمة، كان يمر بضائقة مالية في سوريا لا أكثر.
وصادقت ذات الجهة القضائية المختصة في إسبانية على قرار محكمة التحقيق والادعاء العام، للإبقاء على المتهم رهن الاعتقال الاحتياطي إلى حين انعقاد جلسات المحاكمة بعد عدة أشهر، وذلك تجنبا لفراره.
أما المشتبه به فقد نفى تحويل الأموال الى المجموعات الارهابية، واعترف للمحققين، أنه كان يحول الأموال الى مواطن مغربي من الحسيمة، كان يمر بضائقة مالية في سوريا لا أكثر.