ناظورسيتي:
قامت جمعية "رؤى" بشراكة مع المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية والمجلس الجهوي بالحسيمة وبلدية إمزورن، بتنظيم الدورة الثانية لفعاليات الملتقى الثاني حول الطفل الأمازيغي، والمنظم تحت شعار "مسرح الطفل ابداع وامتاع"، حيث نظمت ورشات تكوينة في مجال مسرح الطفل، تناولت الورشة الأولى التي امتدت على مدى يومين 9 و10 فبراير التدريب على مجموعة من التقنيات المسرحية منها التركيز/ وكيفية التعامل مع الخشبة، والتي قام بتأطيرها الفنان والكاتب المسرحي محمد سلطانة كما تطرق إلى المسرح الميمي والتعبير الجسدي والحركات المعبرة والمطابقة مع الصوت. أما الورشة الثانية، والتي تأتي تتميما لسابقتها، فقد ركزت على التقنيات التي يجب إتباعها لكسب الثقة بالنفس ومواجهة الجمهور فوق الخشبة للتفاعل معه وإرضاءه .
كما تناول الملتقى الثقافي الثاني ورشتين لتعلم اللغة الأمازيغية كتابة وقراءة، لفائدة أطفال مدينة إمزورن، تناولت فيها الأستاذة مليكة المرابطي في تعليم حروف تيفيناغ، وكيفية قراءتها، والتدريب على كتابتها لما لها من أهمية في المنهج الدراسي للتلاميذ المستفيدين من هذه الورشة التي لقيت تجاوبا هاما من لدن الأطفال الذين تحسنت معرفتهم باللغة الأمازيغية وسهولة كتابة أحرفها بالنسبة إليهم. وذلك أيام 15 و16 و17 فبراير.
قامت جمعية "رؤى" بشراكة مع المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية والمجلس الجهوي بالحسيمة وبلدية إمزورن، بتنظيم الدورة الثانية لفعاليات الملتقى الثاني حول الطفل الأمازيغي، والمنظم تحت شعار "مسرح الطفل ابداع وامتاع"، حيث نظمت ورشات تكوينة في مجال مسرح الطفل، تناولت الورشة الأولى التي امتدت على مدى يومين 9 و10 فبراير التدريب على مجموعة من التقنيات المسرحية منها التركيز/ وكيفية التعامل مع الخشبة، والتي قام بتأطيرها الفنان والكاتب المسرحي محمد سلطانة كما تطرق إلى المسرح الميمي والتعبير الجسدي والحركات المعبرة والمطابقة مع الصوت. أما الورشة الثانية، والتي تأتي تتميما لسابقتها، فقد ركزت على التقنيات التي يجب إتباعها لكسب الثقة بالنفس ومواجهة الجمهور فوق الخشبة للتفاعل معه وإرضاءه .
كما تناول الملتقى الثقافي الثاني ورشتين لتعلم اللغة الأمازيغية كتابة وقراءة، لفائدة أطفال مدينة إمزورن، تناولت فيها الأستاذة مليكة المرابطي في تعليم حروف تيفيناغ، وكيفية قراءتها، والتدريب على كتابتها لما لها من أهمية في المنهج الدراسي للتلاميذ المستفيدين من هذه الورشة التي لقيت تجاوبا هاما من لدن الأطفال الذين تحسنت معرفتهم باللغة الأمازيغية وسهولة كتابة أحرفها بالنسبة إليهم. وذلك أيام 15 و16 و17 فبراير.