Wani Mad Sapita Wani Atagazath Atgazan Din Iwdan Abnadam Itmatta Nihni Atfatachanas Di Rajbob Ichafan Waha Allah Yahfad Watagdan Sidarabi 3awad Machi Sapitar Alhasani Waha Al Idarath Amarra Daysant Di Nador Man3ant Arachwath Plaka Ani Dini Agin N [ La Li Rachwa ] Ataksan Hasnasan Adayas Agan [ Majzarat Alhasani ] XDDDDD
3.أرسلت من قبل
salka .m /////hamada102@hotmail.fr//// في 23/11/2009 02:04
العلاج حقّ مدفوع الأجر قبل الدخول لغرفة الكشف لإجراء الفحص الطبي لا بد للمريض دفع 60 درهما – حوالى 9 دولارت- أيا كانت وضعية المريض المالية والصحيّة ولا يهمّ مطلقا مدى سرعة و ضرورة ولوجه غرفة المستعجلات ، هذا ناهيك عن وجوب الدفع للتمكن من القيام بفحص السكانير أو إجراء أشعة للصدر و غيرها من الفحوص .. مع العلم أن المدخول اليومي لهذه المستشفيات الحكومية - المخوصصة - كمستشفى مولاي يوسف ومستشفى ابن سينا في الرباط كفيلة بالسماح للمرضى أيا كان عددهم بالعلاج مجانا. العلاج هو حقّ المريض المغربي وواجب الدولة وقطاع الصحّة لكنّه حقّ مدفوع الأجر ، و لا داعي للاستغراب إذا ما قامت المستشفيات في المغرب في المستقبل القريب بعرض تلك العبارة الاستفهامية التي يكرّرها المرضى في المغرب على أبوابها لكن هذه المرّة بصيغة الأمر :" الّي ما عندوش يمشي يموت "!
المريض مريضُ الممرض في حالة الأمراض طويلة الأجل أو المزمنة فتعامل المريض هنا و تواصله المباشر يكون مع الممرض ، أما لقاؤه الطبيب فيكون لتشخيص المرض و إعطاء الدواء ومتابعته في أوقات معلومة وحسب . ولهذا فروح المريض تكون في يد الممرض ليتفنّن هذا الأخير في ممارسة ما استطاع من دلال وتكاسل وعجرفة على المريض ويبحث المريض بالتالي عند الممرض عن يدِ أكثر حنوا ، عن كلمة الطيبة و ابتسامة بسيطة على قصرها ويتناسى العلاج! في كثير من الحالات بل في أغلبها يصبح الممرض أهمّ عند المريض من الطبيب وقد يتبادلان الأدوار في ذهن المريض. مسموح لأقارب المريض وللطبيب القيام بمهام الممرض في أحايين كثيرة كالبحث عن قنينات الأوكسجين و حمل تحاليل الدم لمختبر المستشفى ودفع المريض في عربة المستعجلات والجري به بحثا عن قاعة الكشف المطلوبة وغير هذا .. . باختصار وكما على غرار المثل الشعبي في المشرق اللائق على الحال المغربي " يا بخت من كان الممرض خاله"!!.. والويل كل الويل لك لو أنّ الممرض في خلاف مع الطبيب فحينها تصبح الساعي وراء الصلح وحلقة الوصل في زمان الوصل ويا زمان التواصل والوصل في المستشفى وليس في الأندلس كما تقول الأغنية . ببساطة لا تخلو من بساطة ، الممرض هو مرتش قانوني قد تبحث له عن مبرّر متمثّل في كونه موظفا مريضا هو الآخر بالحياة و مصاريفها بمرتبه الضعيف وكنتَ لتتفهم موقفه وتغضّ الطرف ما استطعت وتغفر له لو أنّ مصير مواطن متعاف وغير مريض هو الذي بيده !!
مستشفيات ثلاثة كبرى في المغرب لها رابع..خامس.. في هذا المغرب الطويل الشاسع لا توجد إلا 3 مستشفيات حكومية كبرى ومجهّزة بأحدث ما قدر عليه القطاع الصحي المغربي – مستشفى ابن سينا ، مستشفى مولاي عبد الله ومستشفى مولاي يوسف - وكلّها متمركزة في العاصمة الرباط لذا فمرتادوها من كلّ أنحاء المغرب ومن مناطق بعيدة جدا يأتون ليأخذوا كورسات و دورات غير مباشرة في الصبر على الإجراءات الإدارية اللامنتهية للمستشفيات و تقبّل المواعيد المتأخّرة للزيارة والتي قد تمتدّ لشهرين أو ثلاثة دون أن يتواجد الطبيب ويكون المريض خلالها قد باع صحّته مجانا للمرض..؟!أمّا المريض القادم من مدن أخرى إن لم يكن نزيلا في المشفى فعليه أن يضيف هو مرافقوه إلى مصاريف العلاج مصاريف السكن والأكل و الرشوة والتنقل في الرباط لمتابعة علاجه !!! و إذا نجا هذا القادم البعيد أو القريب من كل ما سلف ذكره فلن ينجو من السعر المرتفع للأدوية خصوصا علاج مرض السرطان المكلف جدا و مرض القصور الكلوي و أمراض القلب .. قد يكون مستشفى ابن سينا الأكبر والأهم في المغرب رغم الكثير من نقاط ضعفه وقد يكون مستشفى مولاي يوسف مميزا في تخصصه في علاج مرض السل و أمراض الجهاز التنفسي و البطن وغيرها و قد يكون مستشفى مولاي عبد الله المستشفى الفعلي الوحيد المختص في علاج الأمراض السرطانية في المغرب، لكنّه من المخجل حقّا القول بوجود مستشفى واحد حقيقي أو اثنين أو ثلاثة بتجهيزات ضعيفة أو متوسطة في دولة الحقّ والقانون مادام العلاج حقّأ مشروعا و أولويّا شأنه شأن حقّ الحياة..! للمستشفيات الثلاثة رابع مختص بالأمراض العقلية هو مستشفى الرازي في سلا ولنضف له مستشفى الأمراض العقلية في الدار البيضاء " ترانت سيس" لكنهما قليلا الأهمية قليلا فالوقوف على الرجلين أهم قليلا من الوقوف على العقل.. الطرافة في المستشفيات المغربية لا تخلو المستشفيات في المغرب من طرافة ، طرافة سوداء أو رمادية فلا فرق هنالك . فها هي ذي آيات الموت معلقة في جدران المستشفى كتحفيز قوي للحياة بطبيعة الحال أو هكذا يجب أن يفهم المرء كي لا يتشاءم من حالته .. و هي ذو الأجهزة القليلة و إنّما موجودة تنتظر أول عمل لها في أول فرصة لتأخذ عطلة مفتوحة الآجال .. أمّا الأدوية فتوجد بكثرة في الصيدليات خارج المستشفى لكنّها قابلة لأن تظهر به إن كانت لك أيّ معرفة هناك مهما تفاوتت أهميّة هذه المعرفة ..وما أدراك ما المعرفة والواسطة في المستشفيات فهي تضمن لك تخديرا كافيا يبعد عنك الألم في حالة إجراء فحص أنبوب المعدة مثلا .. المعرفة يا سيدي تجعلك أرستقراطي المستشفى تنعم بكل رعاية مهما كان مرضك بسيطا .. لون أكل النزلاء في المستشفى يكون مختلفا عن لون الأكل العادي فتلك فرصة لهم لتجربة أكل الموتى كما يلقبونه وهو نوعية واحدة تتكرر كل يوم تطبخ غالبا بالماء و توابل مجهولة المصدر .. والطريف المبكي فعلا هو ما يتعرض له أقارب المريض أو المريض نفسه من نصب واحتيال وسرقة من لصّ ارتاد المستشفى بكل سهولة و ادّعى كونه طبيبا أو ممرضا يرضيه إلا أن يزيدك مرضا فإمّا أن يسرقك برضاك أو بعدمه وطبعا المستشفيات لا تحمي المرضى .. أمّا إن أعجب بك رجال الأمن بالمشفى ،عفوا أعجبوا بجيبك فكان الله في عونك لأن صدقاتك الجارية والمجريّ وراءها ستتكاثر فعلا ..! تفاؤل الوزيرة ب 8 ملايين درهم قد لا يتفاءل المواطن المغربي بالنسبة إلى قطاع الصحة شأن الوزيرة المغربية "ياسمينة بادو" ، ف 8 ملايين درهم والتي هي ميزانية وزارة الصحة لهذه السنة تبقى مجرد رقم - زايد ناقص – بالنسبة إلى المريض المغربي ما دام يعرف مسبقا المسلسل الدرامي الذي سيعيشه في المستشفيات المغربية و يدعو الله ألا يصل إلى مستشفى الدولة ويقول دائما " لهلا يوصل ليها حبيب" عوض "استوديو دوزيم" و "للا العروسة" وكل برامج الواقع الفنية التي تتحف بها القنوات المغربية متابعيها فلا بأس من برامج إنسانية من وقت لآخر من قبيل استوديو المرضى وللا الصحّة ، ولا بأس من التصويت لهم ولعلاجهم فالربح الإنساني أهم وأكثر فائدة أما قوافل المغنيين فأصابت الكل بالملل والنشاز المزاجي وثمة رغبة في تصديرها لحفرة ما ...!
2.أرسلت من قبل
ســــــــالكة محمد ق.أركمان في 23/11/2009 01:13
مستشفيات الموت انطلاقا من هدا العنوان البسيط ومهما اخترت من العناوين فلا يمكن ان اجسد بها ما يروج وراء اصوارمستشفياتنا المغربية هدا الامرالمحزن الدي لايمكن ان ينكره اي مغربي فا المواطن المغربي يفضل الالام والمرض دون اللجوء الى المستشفيات العمومية وادا كانت حالته المادية مزيانة يتجه لمستشفى خاص وواش يسلك ولا لا انااغلب مستشفيات العمومية في المغرب مهجورة تفتقر للمعدات الطبية والادويةان هده هي المصيبةالادوية تسرق من مخازن وصيدلانيات المستشفيات وتباع على الارصفة داخل المستشفيات وطبعا جزء من هده الادوية يتعرض لتلف بسبب العوامل الجوية ولم يحفظ في المكان المخصص له اما بشان المعدات الطبيةكلاها الصداء وجزء كبير من المعدات يتم سرقتهاوالامر الدي يصيبني باالخوف هوان هناك بغض مستشفيات الولادة لاتتوفر على التيار الكهرابئي وفي بغض الاحيان غياب المياه فهل هده حقيقة مستشفيات ام مقابرهدا في مايخص المعدات اما فيما يخص الاطر فهو شي يستدعي البكاء والرثاء بمجرد دكرهم يخطر ببالك جميع انواع السماسرة كيتاوو معك قبل مادخل لغرفة العمليات الاماعندك الفلوس تماك عاتموت ماكين لتسوق ليك خاصك تشري البنج والخيط والدواء وتدور مع الفراملية ومافيها باس دي معاك المقص حيت كينساوه احيانا في كرش المرضى مسشفيات ترفع شعار لمرض دنبو على راسو
1.أرسلت من قبل
ســــــــالكة محمد ق.أركمان في 23/11/2009 01:07
رغم الأهمية القصوى الذي تشكله صحة المواطنين فإن الدولة تتملص من مسؤوليتها في هدا المجال عبر الحد من الإعتمادات المخصصة للقطاع وصولا إلى الإجراءات التي حدت من مجانية الاستشفاء و التطبيب بقرار وزاري يقضي بتسعير العلاج و الاستشارات و العمليات الطبية بما فيها الإنعاش الطبي و المستعجلات و تسليع الخدمات الطبية عبر تشجيع القطاع الخاص المتعطش للربح على حساب صحة المواطنين يضاف إلى دلك الزيادات الخطيرة و المتتالية في أثمان الأدوية. و قد تسببت هده الإجراءات عرقلة مادية إضافية في وجه الملايين من المغاربة الدين يعيشون في فقر مدقع و الدين يحتاجون أكثر للرعاية الصحية و لا يتوفرون على أية تغطية اجتماعية الشيء الذي يدفعهم عند المرض إلى عدم التوجه إلى المستشفيات للصعوبات و العراقيل التي تواجههم و تفضيل التوجه إلى المشعوذين و الدجالين و اللجوء إلى التداوي بالأعشاب مع كل ما يشكله دلك من أخطار على الصحة العامة . و عموما هناك عدة ملاحظات : - غياب سياسة صحية ناجعة لدى الحكومات المتعاقبة. - هزالة الميزانيات المخصصة للقطاع . - خصاص كبير في المستشفيات . - نقص حاد في الأطباء و مهنيي الصحة و سوء توزيعهم عبر مناطق المغرب. - غياب التجهيزات الضرورية. كل ذلك يؤدي إلى تدني الخدمات الطبية في كل المستشفيات