جواد الغليظ
صور: عبد المنعم بلحسن
لازال مسلسل الاعتداءات العنصرية متواصلا في النقطة الحدودية الوهمية بني أنصار مليلية من قبل أفراد الشرطة الاسبانية ، فقد تعرض اليوم الأربعاء 11 غشت الجاري حوالي الساعة الثانية عشرة ونصف زوالا، مواطن مغربي يتراوح عمره بين 25 و28 سنة لاعتداء خطير يتمثل في الضرب والرفس أمام مرأى الفعاليات الجمعوية المتواجدة بالنقطة الحدودية بني أنصار بعدما توجه الى مدينة مليلية من قبل حوالي 25 فردا من الشرطة الأسبانية بالزي المدني والرسمي
المواطن المغربي أقتيد مكبدا الى مخفر الشرطة المتواجد بالنقطة الحدودية، بعدما انهالت عليه الشرطة بالهراوات والعصي وأشبعوه ضربا، وقد وصفت الفعاليات الجمعوية التي عاينت الحادث بالوحشي والرهيب، حيث كشفت الشرطة الاسبانية على الوجه الحقيقي الذي مافتئت تلبس قناع البراءة والموقف الدفاعي الذي كانت تبرر به تدخلاتها الهمجية في حق تضيف الفعاليات
وقد اعتبرت حكومة مليلية في عدة محطات الأسبوع الماضي ردا على اتهامات المغرب المتمثلة في تعمد السلطات المليلية بتعنيف المغاربة المتجهين الى مليلية، تدخلات الشرطة عرضية ومعزولة، ومجرد دفاع عن النفس اتجاه اعتداءات صادرة عن المغاربة، في حين الصور التي ألطقتت من عين المكان تعبر عن الواقع الحقيقي المجسد في النقطة الحدودية
صور: عبد المنعم بلحسن
لازال مسلسل الاعتداءات العنصرية متواصلا في النقطة الحدودية الوهمية بني أنصار مليلية من قبل أفراد الشرطة الاسبانية ، فقد تعرض اليوم الأربعاء 11 غشت الجاري حوالي الساعة الثانية عشرة ونصف زوالا، مواطن مغربي يتراوح عمره بين 25 و28 سنة لاعتداء خطير يتمثل في الضرب والرفس أمام مرأى الفعاليات الجمعوية المتواجدة بالنقطة الحدودية بني أنصار بعدما توجه الى مدينة مليلية من قبل حوالي 25 فردا من الشرطة الأسبانية بالزي المدني والرسمي
المواطن المغربي أقتيد مكبدا الى مخفر الشرطة المتواجد بالنقطة الحدودية، بعدما انهالت عليه الشرطة بالهراوات والعصي وأشبعوه ضربا، وقد وصفت الفعاليات الجمعوية التي عاينت الحادث بالوحشي والرهيب، حيث كشفت الشرطة الاسبانية على الوجه الحقيقي الذي مافتئت تلبس قناع البراءة والموقف الدفاعي الذي كانت تبرر به تدخلاتها الهمجية في حق تضيف الفعاليات
وقد اعتبرت حكومة مليلية في عدة محطات الأسبوع الماضي ردا على اتهامات المغرب المتمثلة في تعمد السلطات المليلية بتعنيف المغاربة المتجهين الى مليلية، تدخلات الشرطة عرضية ومعزولة، ومجرد دفاع عن النفس اتجاه اعتداءات صادرة عن المغاربة، في حين الصور التي ألطقتت من عين المكان تعبر عن الواقع الحقيقي المجسد في النقطة الحدودية