أنا شاب أبلغ من عمري 20سنة حياتي هي المنتديات وفي أحد الايام وكعادتي وأنا أبحر عبر أمواج الشبكة العنكبوتية ذات يوم سنة 2009، وبصدفة مفاجئة، إلتقيت بداخل تلك المنتديات العجيبة بفتاة قالت إسمها ‘أ. او عضويتها في المنتديات .ف ذ.’، في البداية وبدافع الفضول، حاولت عبر رسائل خاصة أن التعرف عليها رغم أنها لم تراعى لي أي اهتمام، حاولت إقناعها لأجل التعرف لا غير، لكن محاولتي كلها باءت بالفشل وللأسف.
إلا أن أخيرا إقتنعت بفكرتي ورحبت بمعرفتي،أعطتني الاميل ورقم هاتفها .وبعد عدة أيام فتحنا “الأوديو والكام” للنظر في بعضنا البعض والحديث فيما بيننا، كانت مفاجأة سارة حين اكتشفت أنها فتاة ذات أخلاق حسنة، متحجبة على ما يبدو من مظهرها الخارجي، كم كانت فرحتي كبيرة عندما علمت من خلال حديثنا أنها تقطن نفس المنطقة التي
أسكنهاالريف وبتحديد الناظور ، غمرتني الفرحة والسرور نتيجة الإعجاب، دون أن أجد أي وسيلة أحتفظ بصورتها أمام عيناي سوى ان أستعمل برنامجا لأسرق ليها صورتها التي تظهر لي عبر “الكام”، وأحتفظ بها في ملفات الصور في جهازي الخاص
لحظات قليلة فقط، أغلقت مالكة القلب خط الاتصال في وجهي، ورفضت استكمال الحديث معي لأسباب أتجاهلها إلى الآن، ولن يبقى لي في تلك اللحظة القصيرة إلا تلك الصورة الجميلة التي كلما اشتقت إليها إلا وتمعنت فيها كثيرا، أقفلت خط الإتصال في وجهي، وطال الغياب، والصورة ما زالت أحتفظ بها عسى أن يأتي يوم اللقاء،مرت الأيام وساعات ، وكأن السنين تأتي وتمر هي أيضا، والصورة في ذاكرتي محتفظة، وبعد مرور أيام قليلة عن غيابها عني، شاءت الأقدار أن أفتح بريد إلكتروني من جديد، التقيت بمالكة القلوب، صاحبة اللقب الفائزة بإعجابي بدون منازعة بعد غياب دام أيام وإن كانت منطقة الريف تؤوينا معا، ولا يفصل بيننا سوى 5دراهم، ثمن ركوب سيارة أجرة، ، انطلقت الحديث كأننا لم يسبق لنا التعارف، تظاهرت كأنها لم تتذكرني أبدا ، لكنني لن أنسى من هي، حاولت أن أعرفها عن نفسي، وأذكرها باليوم الأول، وكأن النسيان سيد الموقف، حاولت مرارا وتكرارا أن أذكرها، لكن دون جدوى، فأنا لوحدي تذكرت، رغم الايام التي مرة من الغياب الذي ذوقتني فيهما مرارة الحب والغرام، بعد مروري في عدد من التجارب لم يكتب لي النجاح والاستمرار، المهم، بدأنا كما سل! ف الذكر نسرد حكايتنا ونعرف بعضنا البعض، تحدثنا كثيرا وتبادلنا أرقام الهواتف من جديد ، ياليت الوداع لم يكن، فكلمة الوداع، نزلت علي كالصاعقة، وحطمت لي كل الأحلام، وأصبح أملي ألما، بعدما صارحتني بالحقيقة، أن هناك شخص آخر في حياتها، ياليت الأرض ابتلعتني، فلن أستطيع أن أتحمل أمر الواقع، فالإعجاب بفتاة في قبضة شخص آخر أمر صعب، لكن رغم ذلك، رفضت الاستسلام لأمر الواقع.
ورغم ما أعيشه من ظروف قاسية ومشاكل مهنية عويصة، إلتقيت بمالكة القلوب، الفائزة بقلبي من بعيد، للمرة الثالثة وسط بحر الشبكة العنكبوتية، كانت الساعة تشير حوالي الـ10 صباحا، حين بدأنا التعرف من جديد كأننا لم نعرف أنفسنا من قبل، حاولت إقناع حبيبتي للاستجابة لطلبي البسيط، ألا وهو اللقاء بالمباشر، حبيبة القلب، رفضت كل المواعيد التي طلبتها منها لأسباب لاأعرفها.
لايهم المهم اننا نتحدث دائما عبر الاميل والهاتف .
وفي حديثنا عبر الاميل تقول لي أنها نسيت صاحب حبها الاول .والفرحة تغمروني بشدة لا أتصورها .ملكة القلوب . أصبحت ملكا لي يالاهي لاأصدق هذا. ومرة الايام وجاء يوم الذي لم أنتظره من قبل .يوم الصدمة وتدمر وخيبة أمل كبيرة .
تريد العودة الى صديقها القديم .ماذا أفعل رعم توسولي إليها ان تستمر معي وتنسى صديقها القديم لكن دون جدوى .
واستعنت بأصدقائي وصديقاتي بأن يساعدوني في نسياني صديقها الاول والاستمرار معي لكن لكن بدون أي جدوى تذكر. حبيبتي تشبتت في قرارها الذي يكاد يقتولوني .
رحلت ورحل معها كل الامال وتفائل بالحياة كرهت المنتديات وجميع المنتديات والنترنيت وكرهت نفسي .لكن حان الوقت لجمع الامتع والاستعداد للرحيل الى عالم أخر .
أنا غير موجود عن كوكب الارض .
ما الحل في نظركم؟
إلا أن أخيرا إقتنعت بفكرتي ورحبت بمعرفتي،أعطتني الاميل ورقم هاتفها .وبعد عدة أيام فتحنا “الأوديو والكام” للنظر في بعضنا البعض والحديث فيما بيننا، كانت مفاجأة سارة حين اكتشفت أنها فتاة ذات أخلاق حسنة، متحجبة على ما يبدو من مظهرها الخارجي، كم كانت فرحتي كبيرة عندما علمت من خلال حديثنا أنها تقطن نفس المنطقة التي
أسكنهاالريف وبتحديد الناظور ، غمرتني الفرحة والسرور نتيجة الإعجاب، دون أن أجد أي وسيلة أحتفظ بصورتها أمام عيناي سوى ان أستعمل برنامجا لأسرق ليها صورتها التي تظهر لي عبر “الكام”، وأحتفظ بها في ملفات الصور في جهازي الخاص
لحظات قليلة فقط، أغلقت مالكة القلب خط الاتصال في وجهي، ورفضت استكمال الحديث معي لأسباب أتجاهلها إلى الآن، ولن يبقى لي في تلك اللحظة القصيرة إلا تلك الصورة الجميلة التي كلما اشتقت إليها إلا وتمعنت فيها كثيرا، أقفلت خط الإتصال في وجهي، وطال الغياب، والصورة ما زالت أحتفظ بها عسى أن يأتي يوم اللقاء،مرت الأيام وساعات ، وكأن السنين تأتي وتمر هي أيضا، والصورة في ذاكرتي محتفظة، وبعد مرور أيام قليلة عن غيابها عني، شاءت الأقدار أن أفتح بريد إلكتروني من جديد، التقيت بمالكة القلوب، صاحبة اللقب الفائزة بإعجابي بدون منازعة بعد غياب دام أيام وإن كانت منطقة الريف تؤوينا معا، ولا يفصل بيننا سوى 5دراهم، ثمن ركوب سيارة أجرة، ، انطلقت الحديث كأننا لم يسبق لنا التعارف، تظاهرت كأنها لم تتذكرني أبدا ، لكنني لن أنسى من هي، حاولت أن أعرفها عن نفسي، وأذكرها باليوم الأول، وكأن النسيان سيد الموقف، حاولت مرارا وتكرارا أن أذكرها، لكن دون جدوى، فأنا لوحدي تذكرت، رغم الايام التي مرة من الغياب الذي ذوقتني فيهما مرارة الحب والغرام، بعد مروري في عدد من التجارب لم يكتب لي النجاح والاستمرار، المهم، بدأنا كما سل! ف الذكر نسرد حكايتنا ونعرف بعضنا البعض، تحدثنا كثيرا وتبادلنا أرقام الهواتف من جديد ، ياليت الوداع لم يكن، فكلمة الوداع، نزلت علي كالصاعقة، وحطمت لي كل الأحلام، وأصبح أملي ألما، بعدما صارحتني بالحقيقة، أن هناك شخص آخر في حياتها، ياليت الأرض ابتلعتني، فلن أستطيع أن أتحمل أمر الواقع، فالإعجاب بفتاة في قبضة شخص آخر أمر صعب، لكن رغم ذلك، رفضت الاستسلام لأمر الواقع.
ورغم ما أعيشه من ظروف قاسية ومشاكل مهنية عويصة، إلتقيت بمالكة القلوب، الفائزة بقلبي من بعيد، للمرة الثالثة وسط بحر الشبكة العنكبوتية، كانت الساعة تشير حوالي الـ10 صباحا، حين بدأنا التعرف من جديد كأننا لم نعرف أنفسنا من قبل، حاولت إقناع حبيبتي للاستجابة لطلبي البسيط، ألا وهو اللقاء بالمباشر، حبيبة القلب، رفضت كل المواعيد التي طلبتها منها لأسباب لاأعرفها.
لايهم المهم اننا نتحدث دائما عبر الاميل والهاتف .
وفي حديثنا عبر الاميل تقول لي أنها نسيت صاحب حبها الاول .والفرحة تغمروني بشدة لا أتصورها .ملكة القلوب . أصبحت ملكا لي يالاهي لاأصدق هذا. ومرة الايام وجاء يوم الذي لم أنتظره من قبل .يوم الصدمة وتدمر وخيبة أمل كبيرة .
تريد العودة الى صديقها القديم .ماذا أفعل رعم توسولي إليها ان تستمر معي وتنسى صديقها القديم لكن دون جدوى .
واستعنت بأصدقائي وصديقاتي بأن يساعدوني في نسياني صديقها الاول والاستمرار معي لكن لكن بدون أي جدوى تذكر. حبيبتي تشبتت في قرارها الذي يكاد يقتولوني .
رحلت ورحل معها كل الامال وتفائل بالحياة كرهت المنتديات وجميع المنتديات والنترنيت وكرهت نفسي .لكن حان الوقت لجمع الامتع والاستعداد للرحيل الى عالم أخر .
أنا غير موجود عن كوكب الارض .
ما الحل في نظركم؟