عشقت أنا فكان العشق وهم أغرمت فكان غرامي هو السهم صوبته إلى قلبي فأصبح
مسبب جرحي ومنه بدأت رحلتي مع الأحزان
أنا شابة في 16 من عمري من مدينة الناظور مشكلتي أني وقعت في حب أستاذي
منذ عامين ونصف تقريبا وهو شاب غير متزوج من أصل صحراوي جرى كل ذلك بعد أن
استيقظت حياتي من سبات الحداثة العميق بعد أن اشتعلت شمعة المحبة في قلبي
وبعد أن نبتت بذور العواطف والميول في صدري ,نعم جرى كل ذلك عندما استيقظت
وفتح النور أجفاني ورأيت أجنحتي تتحرك يمينا وشمالا تريد النهوض بي إلى
سماء المحبة ثم ترتجف وترتخي عجزا بجانب سلاسل الشريعة الاسلامية وثرثرة
الناس التي قيدت أحاسيسي ,عندما استيقظت وشعرت بهذه الأشياء عرفت عرفت أن
سعادة المرأة ليست بمجد الرجل ولا بكرمه بل بالحب الذي يضم روحها إلى روحه
أنا اليوم تعسة عمياء ,أنا مائتة أريد أن أفتح قلبي أمامه قبل أن يكتنفني الظلام ,أنا هالكة شقية أريد أن أرى نور عينيه قبل أن تخطفها نار الجحيم ,أنا أحبه ولا أحب سواه وسوف أحبه إلى منتهى العمر
والحقيقة أن في داخل نفسي يتصارع الحب والشرف :ذلك الحب الذي يجعل الوعر سهلا والظلام نورا ,وذلك الشرف الذي يقف أمام النفس ويثنيها عن رغائبها ومنازعها ,ذلك الحب الذي ينزله الله على القلب وذلك الشرف الذي تسكبه تقاليد البشر في الدماغ
أنا أحبه أكثر من نفسي إستحوذ على فكري وملك قلبي ,إسمحوا لي أن أشارككم همومي وأحزاني,أريد مشاورتكم في أمر إخباره أو لا أخبره بما أشعر به تجاهه
لا تبخلوا علي بنصائحكم أرجوكم
مسبب جرحي ومنه بدأت رحلتي مع الأحزان
أنا شابة في 16 من عمري من مدينة الناظور مشكلتي أني وقعت في حب أستاذي
منذ عامين ونصف تقريبا وهو شاب غير متزوج من أصل صحراوي جرى كل ذلك بعد أن
استيقظت حياتي من سبات الحداثة العميق بعد أن اشتعلت شمعة المحبة في قلبي
وبعد أن نبتت بذور العواطف والميول في صدري ,نعم جرى كل ذلك عندما استيقظت
وفتح النور أجفاني ورأيت أجنحتي تتحرك يمينا وشمالا تريد النهوض بي إلى
سماء المحبة ثم ترتجف وترتخي عجزا بجانب سلاسل الشريعة الاسلامية وثرثرة
الناس التي قيدت أحاسيسي ,عندما استيقظت وشعرت بهذه الأشياء عرفت عرفت أن
سعادة المرأة ليست بمجد الرجل ولا بكرمه بل بالحب الذي يضم روحها إلى روحه
أنا اليوم تعسة عمياء ,أنا مائتة أريد أن أفتح قلبي أمامه قبل أن يكتنفني الظلام ,أنا هالكة شقية أريد أن أرى نور عينيه قبل أن تخطفها نار الجحيم ,أنا أحبه ولا أحب سواه وسوف أحبه إلى منتهى العمر
والحقيقة أن في داخل نفسي يتصارع الحب والشرف :ذلك الحب الذي يجعل الوعر سهلا والظلام نورا ,وذلك الشرف الذي يقف أمام النفس ويثنيها عن رغائبها ومنازعها ,ذلك الحب الذي ينزله الله على القلب وذلك الشرف الذي تسكبه تقاليد البشر في الدماغ
أنا أحبه أكثر من نفسي إستحوذ على فكري وملك قلبي ,إسمحوا لي أن أشارككم همومي وأحزاني,أريد مشاورتكم في أمر إخباره أو لا أخبره بما أشعر به تجاهه
لا تبخلوا علي بنصائحكم أرجوكم