بدر أعراب
نوّه عدد من الباحثين والأكاديميين المغاربة بعمل بحث نوعيّ قدّمه الباحث المغربي سمير الحمادي ابن مدينة الناظور، عقب صدور كتابه المتميّز، الموسوم بعنوان "ربيع الغضب.. مقاربة أولية" قبل قرابة أربعة أشهر، والذي حقق نسبة توزيع جيّدة حسبما أفاد به تقرير لشركة التوزيع "سابريس" رغم قصر مـدّّة صدور الكتاب، بحيث وصفه الباحث المغربي المعروف منتصر حمادة في مقتطف موجز ذات مقالة تمّ نشرها على الموقع الإعلامي "هيسبريس" أول أمس بعنوان "الباحث المغربي سمير الحمادي يفّك طلاسم الربيع العربي" مفعّلا من خلاله قراءته "للمتن" شكلا ومضمونا، (وصفه) بـ" نقطة ضوء علمية، رصينة، تساعد المتلقي على قراءة أحداث الربيع العربي من وجهة نظر مغايرة تماما لما تمّ تحريره في أغلب ما صدر حتى حدود تحرير هذه الكلمات، على الأقل في الساحة المغربية..."، وفي موضع آخر يضيف الباحث منتصر حمادة "نُجدّد التأكيد على أنه (الكتاب) يُعتبر من وجهة نظرنا على الأقل، أهم ما صدر في الساحة المغربية وربما العربية".
فيما أشاد بدوره الأكاديمي المغربي الدكتور عادل الطاهري بالمجهودات التي بذلها الباحث سمير الحمادي من أجل إخراج كتابه القيّم إلى الوجود، والذي قال بشأنه أنه "يعّد بحق من المراجع الأساسية التي سيعتمد عليها المؤرخون مستقبلا، من أجل التأريخ لهذا الحدث الذي هزّ العالم العربي كله، بالنظر إلى غزارة المعلومات الواردة فيه، المتعلقة بأسباب الربيع العربي وأحداثها".
هذا ومن المزمع أن يصدر قريبا للباحث سمير الحمادي عملا بحثيا مماثلا يحمل عنوان "رهانات الثورة والتغيير في الوطن العربي".
نوّه عدد من الباحثين والأكاديميين المغاربة بعمل بحث نوعيّ قدّمه الباحث المغربي سمير الحمادي ابن مدينة الناظور، عقب صدور كتابه المتميّز، الموسوم بعنوان "ربيع الغضب.. مقاربة أولية" قبل قرابة أربعة أشهر، والذي حقق نسبة توزيع جيّدة حسبما أفاد به تقرير لشركة التوزيع "سابريس" رغم قصر مـدّّة صدور الكتاب، بحيث وصفه الباحث المغربي المعروف منتصر حمادة في مقتطف موجز ذات مقالة تمّ نشرها على الموقع الإعلامي "هيسبريس" أول أمس بعنوان "الباحث المغربي سمير الحمادي يفّك طلاسم الربيع العربي" مفعّلا من خلاله قراءته "للمتن" شكلا ومضمونا، (وصفه) بـ" نقطة ضوء علمية، رصينة، تساعد المتلقي على قراءة أحداث الربيع العربي من وجهة نظر مغايرة تماما لما تمّ تحريره في أغلب ما صدر حتى حدود تحرير هذه الكلمات، على الأقل في الساحة المغربية..."، وفي موضع آخر يضيف الباحث منتصر حمادة "نُجدّد التأكيد على أنه (الكتاب) يُعتبر من وجهة نظرنا على الأقل، أهم ما صدر في الساحة المغربية وربما العربية".
فيما أشاد بدوره الأكاديمي المغربي الدكتور عادل الطاهري بالمجهودات التي بذلها الباحث سمير الحمادي من أجل إخراج كتابه القيّم إلى الوجود، والذي قال بشأنه أنه "يعّد بحق من المراجع الأساسية التي سيعتمد عليها المؤرخون مستقبلا، من أجل التأريخ لهذا الحدث الذي هزّ العالم العربي كله، بالنظر إلى غزارة المعلومات الواردة فيه، المتعلقة بأسباب الربيع العربي وأحداثها".
هذا ومن المزمع أن يصدر قريبا للباحث سمير الحمادي عملا بحثيا مماثلا يحمل عنوان "رهانات الثورة والتغيير في الوطن العربي".