ناظورسيتي: محمد العبوسي
واصلت مختلف الأجهزة الأمن والسلطات المحلية تطويقها ومراقبتها الصارمة والمستمرة لحدود مليلية المحتلة، وذلك في إطار تنزيل خطة استباقية مستعجلة تروم التصدي للهجرة السرية ومنع محاولات الهجوم الجماعي على المدينة السليبة.
واستمرت فرق أمنية متنوعة تابعة للقوات المسلحة الملكية والقوات المساعدة والدرك الملكي والأمن الوطني، في حمايتها لحدود الثغر المحتل ليلة أمس، وذلك تزامنا مع محاولات النزوح الجماعي التي نفذها المئات من الشباب والقاصرين بالقرب من سبتة.
واصلت مختلف الأجهزة الأمن والسلطات المحلية تطويقها ومراقبتها الصارمة والمستمرة لحدود مليلية المحتلة، وذلك في إطار تنزيل خطة استباقية مستعجلة تروم التصدي للهجرة السرية ومنع محاولات الهجوم الجماعي على المدينة السليبة.
واستمرت فرق أمنية متنوعة تابعة للقوات المسلحة الملكية والقوات المساعدة والدرك الملكي والأمن الوطني، في حمايتها لحدود الثغر المحتل ليلة أمس، وذلك تزامنا مع محاولات النزوح الجماعي التي نفذها المئات من الشباب والقاصرين بالقرب من سبتة.
ويأتي ذلك، بعد انتشار دعوات تحريضية على وسائل التواصل الاجتماعي، تدعو إلى الهجرة بشكل جماعي إلى مدينتي سبتة ومليلية يوم 15 شتنبر، وهي الدعوات التي تفاعلت معها المصالح الأمنية بجدية ووفرت من أجل التصدي لها المئات من عناصر القوة العمومية ولوجستيك متطور.
جدير بالذكر، أن سلطات الأمن، أوقفت، خلال الأسبوعين الماضيين، ما يزيد عن ألف مرشح للهجرة غير النظامية، سواء بمدينة بني أنصار أو باقي مدن الإقليم؛ من بينهم مئات القاصرين، الذين تمكنت السدود القضائية للأمن الوطني والدرك الملكي التي جرى تنصيب بعضها مؤقتا خصيصا للتعامل مع هذه القضية من إنهاء رحلتهم على متن مختلف وسائل النقل العمومي والسري صوب محيط مليلية المحتلة، من بينهم قاصرون جرى توقيفهم صباح أمس، في سد قضائي قرب منتجع “أطالايون” غير بعيد عن مدينة بني أنصار.
جدير بالذكر، أن سلطات الأمن، أوقفت، خلال الأسبوعين الماضيين، ما يزيد عن ألف مرشح للهجرة غير النظامية، سواء بمدينة بني أنصار أو باقي مدن الإقليم؛ من بينهم مئات القاصرين، الذين تمكنت السدود القضائية للأمن الوطني والدرك الملكي التي جرى تنصيب بعضها مؤقتا خصيصا للتعامل مع هذه القضية من إنهاء رحلتهم على متن مختلف وسائل النقل العمومي والسري صوب محيط مليلية المحتلة، من بينهم قاصرون جرى توقيفهم صباح أمس، في سد قضائي قرب منتجع “أطالايون” غير بعيد عن مدينة بني أنصار.