يوسف العلوي / محمد العلوي
شهدت مدينة زايو يومه السبت والاحد من الشهر الجاري تساقطات مطرية مهمة أدت الى حدوث فيضانات همت مختلف احياء المدينة وشوارعها جعلت الساكنة تلقى صعوبة في التنقل للذهاب الى قضاء مأربهم حيث أدت هذه الفيضانات الى خلق مشكل في البنيات التحتية وانشقاق في بعض الشوارع الحديثة العهد وهذا ما يوضح غش المقاولين أو المسؤولين في إحداث بنيات تحتية قوية تصمد في وجه قوة الفيضانات .
وقد استنكرت أغلبية ساكنة مدينة زايو في مختلف الاحياء وخاصة الاحياء المحاذية للمناطق الجبلية عدم تدخل الجهات المعنية من اجل توفير السلامة للمواطنين خاصة وان مدينة زايو شهدت عدة كوارث خلال السنوات الماضية راحت ضحيتها فتاة في عمر الزهور
وتوجه ساكنة زايو رسالة الى المسؤولين المحليين الى القيام بواجبهم من أجل ازالة الاتربة التي جرفتها السيولات المطرية وتراكمت بعدة شوارع رئيسة خاصة شارع الانبعات قرب مفوضية الشرطة وشارع الداخلة والتي أدت الى صعوبة الشاحنات والسيارات في المرور الى جهة ما .
شهدت مدينة زايو يومه السبت والاحد من الشهر الجاري تساقطات مطرية مهمة أدت الى حدوث فيضانات همت مختلف احياء المدينة وشوارعها جعلت الساكنة تلقى صعوبة في التنقل للذهاب الى قضاء مأربهم حيث أدت هذه الفيضانات الى خلق مشكل في البنيات التحتية وانشقاق في بعض الشوارع الحديثة العهد وهذا ما يوضح غش المقاولين أو المسؤولين في إحداث بنيات تحتية قوية تصمد في وجه قوة الفيضانات .
وقد استنكرت أغلبية ساكنة مدينة زايو في مختلف الاحياء وخاصة الاحياء المحاذية للمناطق الجبلية عدم تدخل الجهات المعنية من اجل توفير السلامة للمواطنين خاصة وان مدينة زايو شهدت عدة كوارث خلال السنوات الماضية راحت ضحيتها فتاة في عمر الزهور
وتوجه ساكنة زايو رسالة الى المسؤولين المحليين الى القيام بواجبهم من أجل ازالة الاتربة التي جرفتها السيولات المطرية وتراكمت بعدة شوارع رئيسة خاصة شارع الانبعات قرب مفوضية الشرطة وشارع الداخلة والتي أدت الى صعوبة الشاحنات والسيارات في المرور الى جهة ما .