ناظورسيتي من أمستردام : محمد الزيزاوي ـ محمد الطلحاوري أكد مجموعة من الشخصيات الحاضرة ضمن فعاليات مهرجان تويزة للثقافة المغربية، التي تحتضنه العاصمة الهولندية أمستردام بتنظيم من مجلس الجالية المغربية بالخارج ومؤسسة أركان للشباب وجمعية مرموشة، أن هذا المهرجان مهم بالنسبة لهم كجالية مغربية مقيمة بالخارج، مؤكدين على تشبتهم بالهوية والثقافة المغربية، مبرزين في نفس الوقت على ضرورة تنظيم مثل هذه الأنشطة التي تدافع عنهم داخل المهجر.
ناظورسيتي من أمستردام : محمد الزيزاوي ـ محمد الطلحاوي عندما تمتزج الموسيقى الروحية بالشبابية وفن الراي والأغاني الأمازيغية الخالدة، في ليلة التألق بإمتياز، وبحضور جماهيري كثيف حج بكل تلقائية وعفوية إلى مجمع "راي" بأمستردام، وذلك خلال اليوم الثاني من فعاليات مهرجان الثقافة الأمازيغية بأوروبا "تويزة" المنظمة من طرف مجلس الجالية المغربية بالخارج بشراكة مع مؤسسة أركان بأمستردام الهولندية. وقد إستهلت السهرة الغنائية من طرف الأسطورة ميلودة الحسيمية، هذه الأخيرة أفقدت الحشود الجماهيرية سيطرته
ناظورسيتي من أمستردام : محمد الزيزاوي ـ محمد الطلحاوي شكل موضوع التنوع الثقافي ووضعية الأمازيغية في هولندا محور النقاش في المائدة المستديرة الأولى ضمن فعاليات مهرجان تويزة للثقافة المغربية التي تحتضنه العاصمة الهولندية أمستردام بتنظيم من مجلس الجالية المغربية بالخارج ومؤسسة أركان للشباب وجمعية مرموشة. في مداخلته خلال هذه الجلسة أبرز الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، عبد الله بوصوف، أن الثقافة الأمازيغية تتجاوز اللغة، لأن الامازيغية عبر عنها العرب وعبر عنها الغربيون كل بلغته، "هناك
ناظورسيتي من أمستردام : محمد الزيزاوي ــ محمد الطلحاوي اختتمت مجموعة اثران الغنائية، مساء يوم السبت، سهرات اليوم الأول للمهرجان الثقافة الأمازيغية بأوروبا "تويزة" المنظمة من طرف مجلس الجالية المغربية بالخارج بشراكة مع مؤسسة أركان بأمستردام الهولندية. وكانت مناسبة لأفراد الجالية المغربية المقيمين بهولندا على موعد مع التميز والتألق الفني الرائع صحبة مجموعة "اثران" الغنائية الامازيغية، بهدف النهوض بالثقافة الأمازيغية بمختلف تمظهراتها، كرافد أساسي من روافد الهوية المغربية بهدف تعزيز روابط التواصل
ناظورسيتي من أمستردام : محمد الزيزاوي ـــ محمد الطلحاوي أكد مجموعة من الشخصيات السياسية والجمعوية، أن مهرجان "تويزة" بأمستردام الهولندية، ياتي في مرحلة يعرف فيها العالم تشنجات هوياتية، وانفجارات اثنية وثقافية في مختلف انحاء العالم تعرف عن طريق التعابير السياسوية المتطرفة، لكنها لا تمس التضامن والتكافل والاحترام السائد بين أفراد المجتمع الواحد؛ وضرب مثالا على ذلك التضامن الذي عرفته الجالية المغربية بهولندا من طرف الجاليات الأخرى وذات الديانات المختلفة بعد التصريحات السياسية العنصرية التي