ناظور سيتي / محمد العلوي فوجئت جماعة "اموساتن بويحي" التابعة إداريا لجماعة "حاسي بركان" الكائنة تحت نفوذ إقليم الناظور، بهجوم مباغت من قِبل مجموعة من البطاليين يتزعمهم مواطنٌ اسباني، قام باستغلالهم وذلك عن طريق إعطائهم مقابلاً مادياً، بغرض تنفيذ عملية سطو على محجرة واقعة وسط الدوار المذكور، في الوقت الذي كانت فيه السلطة المحلية قد قطعت على نفسها وعداً بعدم عودة هذا المواطن الاسباني إلا بعد استجلاء الحقيقة كاملة، حول العقار الذي تقع فيه هذه المحجرة، أمام عدد كبير من المحتجين من ذوي الحقوق. وكانت
بدر أعراب | إلياس حجلة على اِثر قيام السلطات المحلية زوال أمس الثلاثاء الفارط، بحملة أمنية بتوّلي قائد إحدى المقاطعات الحضرية، راميةً إلى إجلاء جنبات الشارع المؤدي إلى السوق المعروف "أولاد ميمون" بالناظور، من البضائع والسلع المفروشة على الأرصفة ووسط الطريق، خرج الباعة المتجولون الذين ينشطون تجارياً بذي المكان عن صمتهم واحتجوا ضمن وقفة نددّوا خلالها بتعامل السلطات حيالهم. وقد أسفرت عميلة مصادرة بضاعة أحد البائعين، عن إصابته بجرحٍ دامي على مستوى رأسه، حين أبدى امتناعاً عن تسليم بضاعته أمام إلحاح
ناظورسيتي: مـادة اِشهارية افتتح أخيراً، بشارع الأمير سيدي محمد وتحديداً قرب صيدلية لعراصي، محلٌ جديد اُختير له اسم "طـوب بريستيـج"، متخصصٌ في بيع في الأثاث والديكورات المنزلية الفخمة، والأباجورات الفاخرة، ذات الجودة والتميز العالي، بأثمنة جدّ مناسبة. وتلبية لجميع حاجيات زواره فيما يخص التأثيث المنزلي، يُوفر محل "طوب بريستيج" أحدث الإكسسوارات والتجهيزات المنزلية، من أثاث وديكورات وأباجورات وغيرها، ولعل التجربة التي راكمها مسيرو المحل في هذا الميدان، ستُساهم لا محالة في تقديم خدمات جدّ عالية
ناظورسيتي: متابعة تمكنت المصالح الجمركية بالمعبر الحدودي بني أنصار، صباح أمس البارحة، في سياق عمليات تفتيشها الروتينية من حجز كميات كبيرة من السجائر المهربة من الحدود الجزائرية، على متن سيارتين من نوعيْ "فورد" وَ "سيتروين". وحسب مصارنا بذات المنطقة الحدودية، فقد عُثر على نحو 730 لفافة سجائر كانت محملة على متن سيارة الـ"فورد"، فيما تمّ ضبط أزيد من 600 علبة من نوع التبغ، داخل سيارة الـ"السيتروين" الأخرى. وقد أوقفت مصالح الأمن المعنية، المهربين اللذان كانا يعتزمان تهريب المحجوزات الممنوعة، نحو
ناظورسيتي: محمد مقرش ناظورسيتي في هذه الزاوية "بورتريه" تسلط الضوء، على مبدعين بمدينة الناظور في كل المجالات، اليوم نستضيف رامية نجيمة ابنة الحسيمة التي تربت وترعرعت بمدينة الناظور، والتي بدأت مشوارها في الكتابة منذ دراستها في المستوى الثانوي، لكنها وحسب قولها قامت بالتفرغ للكتابة بعد حصولها على الإجازة في القانون العام. حيث أصدرت سنة 2013، مجموعة قصصية تحت عنوان " قضبان وأجنحة"، ولها عدة مقالات منشورة في عدة وسائل إعلامية، وشاركت في مهرجان القصة القصيرة بالناظور. نترككم مع هذا "البورتريه"
ناظور سيتي : ميمون بوجعادة رغم الحملات المحتشمة التي تقوم بها لجان المراقبة والسلطات،ورغم الظروف الغير معروفة التي يتم فيها صنع الخبز فان دار لقمان لازالت على حالها بمجموعة من المخابز بقرية أركمان. هذا وإن كان يشترط أن يتم بيع الخبز بالوزن المعروف و الحرص على خلوه من أي أتربة أو حبات حصى، أو شوائب ويجب أن يكون انتاج و تعبئة الخبز في أماكن صحية و نظيفة و تخضع للشروط الصحية إلا ان بأركمان غالبا ما يتم صنع خبز يفتقر إلى الجودة العالية مقارنة مع المناطق المجاورة لها . عموما الحديث عن كل هذه
ناظورسيتي: ع. بنحدّو/ إ. حجلة في ركنها المخصص لإسماع شكايات المواطنين والمواطنات، ندرج ضمن هذا الرّكن نداء استغانة من سيّدة تطالب بإعادة النظر في قرار إفراغها من منزلها الذي أكدت أنه تقطنه منذ 20 سنة، وأن الأرض التي شَيَّـدت فوقها مسكنها منحت لها من طرف عمتها، قبل أن يصدر قرار يقضي بإفراغها المنزل المذكور والذي نفذ صبيحة يوم الثلاثاء 16 دجنبر الجاري. من جهة أخرى، عاينت "ناظورسيتي" حالة هذه السيدة التي ألقي بها إلى خارج المنزل الذي تقطنه رفقة أفراد أسرتها المتكون من رجل مريض وطفل صغير، رغم
بدر أعراب - محمد مقرش رصدت عدسة "ناظورسيتي" حالة إنسانية بالغة في الـألم، مُمْعِنة في الوجع، مُوغِلةً في الأسى، بل هي مأساة تفجع الأفئدة حدّ النزف، ويشيب لها الوِلْدان، لرجل شاءت السماء أن تأخذ الأقدار بناصيته صوب العُـتهِ والجنون، ربّما رأفـةً به، طالما وراءه يقيناً حكاية حزينة لم تُروى بعدُ، على لسانه أو بالنيابة عنه من قِبل أحد، فظلّت مدفونة في صدره، فقط كلّ ما وقفنا عليه هو أن الرجل المضطرب عقليا دام يبيت في الخلاء لزمنٍ طويل، وتحديداً منذ نحو خمس سنوات، وما يزال إلى الحين على حاله، غير
ناظورسيتي: متابعة في ركنها اليومي الخاص، "سري للغاية"، كشفت جريدة الأخبار عن الحياة الشخصية لوزير الصحة الريفي حسين الوردي، حيث أوردت جريدة الأخبار أن الوزير المنحدر من قبيلة ميضار، عاش حياة اليتم بعد وفاة والده، وظلت والدته تناضل من أجل تأمين كسرة الخبز لأبنائها، قبل أن تفكر في إلحاقه بخيرية الناظور حتى يتسنى له متابعة تعليمه، خاصة أنه كان من بين نجباء مدرسة الشريف أمزيان ومن المتألقين في ثانوية عبد الكريم الخطابي، وتفيد الجريدة أنه عرف بتفوقه الدراسي ورغبته في بلوغ أعلى المراكز متحديا الفقر
ناظورسيتي: مراسلة إرساء لثقافة الاعتماد على الذات وإكسابا للمتعلم كفاية الاشتغال في المجموعات، وتحقيقا لمبدأ الإشراك الفعلي والحقيقي له في الأنشطة الموازية في الحياة المدرسية،وتعزيزا لدوره الحيوي في الجسم التربوي نظم نادي البيئة والصحة لثانوية الناظور الجديد -النعناع- مسابقة ثقافية تربوية لفائدة تلاميذة المؤسسة.