المزيد من الأخبار




الناظور

هل هي هدايا المسؤولين لساكنة الناظور؟

ناظورسيتي/ خاص ماذا يمكن أن نقول عن مدينة عاجزة عن تدبير نفاياتها وهي الغارقة في الأزبال؟ هل هو قدر محتوم، أم أنه نصيب مدينة لا حول ولاقوة لها؟ أسئلة كثيرة تتردد على لسان أبناء وساكنة مدينة الناظور من الذين كتب لهم أن يعيشوا هذا الواقع. أسئلة يبدو أن المسؤولين عن تدبير الشأن العام المحلي لا يملكون الإجابة عنها، خاصة وأن أمد هذا المشكل قد طال، وتبخر معه الحلم في أن تصبح الناظور مدينة نظيفة، المدينة الزاخرة بالإمكانيات والمؤهلات والغارقة في الأوحال والنفايات. إلا أن ما يثير الانتباه أكثر، في ظل

في غياب العطار.. عمالة الناظور تقيم حفل استقبال بمناسبة عيد الأضحى

جواد بودادح – إلياس حجلة أقامت عمالة إقليم الناظور، عشية يوم عيد الأضحى المبارك، حفل استقبال رسمي على شرف المدعوين بمناسبة حلول ذات المناسبة الدينية السعيدة، ترأسها الكاتب العام للعمالة، في غياب عامل الناظور المتواجد بالديار المقدسة لأداء مناسك الحج. وقد تلقى الكاتب العام للعمالة، والذي كان مرفوقا برئيس المجلس العلمي المحلي، التبريكات والتهاني من مجموعة من الفعاليات الأمنية والسياسية والمدنية والإعلامية أيضا، والتي بادلته التحية وكذا عبارات التهنئة احتفالا بهذه المناسبة الدينية السعيدة. وبعد

قمارة وخمارة بكورنيش الناظور

ناظورسيتي: م.محمود/ي.العثماني رصدت كاميرا ناظورسيتي في جولتها بكورنيش الناظور يوم العيد، ظواهر شادة غريبة عن ثقافتنا، تتمثل في تحول الفضاء المذكور إلى مرتع لشرب الخمر من طرف المتسكعين, هذا الفضاء الذي يعد المتنزه الوحيد بالمدينة زيادة على ذلك لوحظ تواجد عدة أشخاص يقبلون على لعب القمار، الأمر الذي إستفز مجموعة من زوار ورواد الكورنيش أيام العيد، على الرغم من تواجد عناصر الأمن بعين المكان. ناظورسيتي تنقل لكم هذه الظواهر بالصور.

سؤال الأسبوع: علاش سامحين في الحولي وجايين ماكدونالدز؟

ناظورسيتي: م.مقرش/إ.حجلة في البرنامج الأسبوعي الذي تقدمه ناظور سيتي "سؤال الأسبوع"، طرحنا سؤال على مرتادي مطعم اللأكلات الخفيفة ماكدونالد ، "علاش سامحين في الحولي وجايين ماكدونالد"، وقد جاءت الإجابات متنوعة ومختلفة من شخص لأخر، فهناك من يرى بأن عدم وجود الفضاءات للترويح عن النفس يجعلهم يقدمون على المجيئ لمطعم الأكلات الخفيفة المعروف عالميا، وهناك من يرى بأنه مكان مناسب للقاء الأصدقاء. لكم بالصوت والصورة أراء من إستوقفهم سؤال الأسبوع:

ساكنة الناظور تحتفل بعيد الأضحى في أجواء بهيجة

ناظورسيتي/ إ.حجلة - ع.بنحدو ككل مناسبة دينية، تحتفل ساكنة الناظور بحلول عيد الأضحى في جو من الطقوس والعادات المطبوعة بأجواء الفرح والبهجة. وعلى غرار السنوات الماضية، يتحول كورنيش المدينة إلى قبلة لمختلف الفئات العمرية التي تقصده، من مناطق وأحياء مجاورة، حيث تنتشر مظاهر الاحتفال بهذه المناسبة بكل ما يميزها من أجواء البهجة عبر شتى أحياء وشوارع المدينة، والمطبوعة بسمات دينية وثقافية، اعتاد الناظوريون عليها خلال هذه الأيام التي تكون فرصة لقضاء أوقات ممتعة مع العائلة والأحباب والأصدقاء وفرصة لتبادل

تنقيل قائد سرية درك سلوان وتعويضه بآخر من شيشاوة

ناظورسيتي – نوح السرتي قالت مصادر جد مطلعة، أن قائد سرية الدرك الملكي بسلوان، توصل بقرار تنقيله للعمل بإحدى سريات ذات الجهاز العسكري بإقليم آزرو، بعد أن تقدم سابقا بطلب التنقيل هذا.. وأضافت نفس المصادر الموردة للخبر، أن ذات المنصب الشاغر ببلدية سلوان، سيشغله قائد جديد سبق وأن اشتغل بإقليم شيشاوة، ويتحدر من إقليم كرسيف. ويأتي هذا التنقيل الجديد ضمن أعلى سلطة للدرك الملكي بسلوان، في خضم مطالب ساكنة المنطقة، التي تطالب بشكل متواصل بإحداث نواة للشرطة تابعة للأمن الوطني، بعد اتساع الرقعة الترابية

وجوه ناظورية معروفة تجيب عن سؤال: كيخْرج ليكُمْ الحولي؟

ناظورسيتي : إلياس حجلة ضمن جولة قام بها طاقم "ناظورسيتي" إلى مقر عمالة النّاظور لتغطية حفل استقبال المدعوّين بمناسبة عيد الأضحى المبارك، انتهز طاقم الموقع الفرصة لطرح أسئلة أجواء الاحتفال بالعيد، ومنها سؤال: "كيف خرج ليكم الحولي"؟، على بعض الوجوه المعروفة بمدينة الناظور. إجابات مختلفة قدمها هؤلاء كلها تتمحور حول الحدث المهم في عيد الأضحى، وهو طقس ذبح الأضحية. زيادة على التعبير عن انطباعات المتحدثين عن العيد وأجوائه وكل ما يتعلق به في هذا اليوم المبارك، نقدمها لكم من خلال الفيديو التالي :

خطير.. سيارة تجول الكورنيش بطفل فوق مقدمتها بعد نزاع حول ثمن لعبة

ناظورسيتي: ياسين العثماني رغم مظاهر الفرح التي تميز الإحتفال بأيام العيد،ورغم ما يطبعها من فرح و أجواء السرور،إلا أن كورنيش الناظور شهد صبيحة يوم العيد واقعة خصومة و نزاع بين صاحب سيارة ألعاب و سائق طاكسي 5 أطفال. و يعود سبب النزاع الذي نشب بين الإثنين إلى سوء تفاهم حصل بينهما حول سومة إستعمال سيارة الألعاب التي يقبل عليها الأطفال خلال أيام العيد، لتتطور الأمور بعد أن حاول صاحب الألعاب ثني و منع صاحب سيارة الأجرة الكبيرة من المغادرة،ممسكا بمقدمة السيارة دون أن يتمكن من شل حركة السيارة بعد ما

شبان عاطلون ينتهزون فرصة عيد الأضحى للاشتغال في "تشواط" الرؤوس

ناظورسيتي : علاء الدين بنحدو صبيحة يوم عيد الأضحى من كل سنة، تذبح الأضاحي وتلسخ جلودها وتحمل رؤوسها إلى مواقد النار للتفحيم، كما تباع جلودها بأثمنة معينة من طرف شباب ينتهزون فرصة هذا اليوم المبارك للاشتغال في هذه المهن البسيطة المؤقتة أو ما يسمى بالمهن البديلة. هذه المهن البسيطة تدر على أصحابها مدخول مالي هم في أمس الحاجة إليه في هذا اليوم والمناسبة، غير أن من أبرز سلبياتها هو تلك المخلفات التي تشوه الأماكن التي تقام فيه النار المستعرة، فغالبا ما تظل على حالها مُفحّمة دون أن تقوم الجهات التي

للأسف.. هكذا تتحول مدينة الناظور يوم العيد

ناظورسيتي/ علاء بنحدو في مواقف غريبة ومرفوضة، وعلى غير عادة الأيام الأخرى، تتحول مدينة الناظور، التي قيل عنها - يا حسرة- مدينة النور، ومع حلول يوم عيد الأضحى، تتحول إلى ما يشبه مدينة غارقة في الأزبال والنفايات وأكوامٌ من خليط بقايا الأضاحي وفضلاتها وجلودها الي يلقى بها إلى الشارع العام دون أي اعتبار، وهو ما يعد مقدمة لانتشار الأمراض والأوبئة التي تشكل خطورة على صحة المواطن. فضلا عن مساهمتها في ارتفاع نسبة التلوث وتدهور البيئة النظيفة. وإذا كانت مختلف النقط بالمدينة تتحول إلى مطرح للتخلص من