عبد الحفيظ الراشدي
في إطار الملتقى الثقافي الخامس نظمت جمعيتي أيث سعيد للثقافة والتنمية وجمعية ادشارينو للتنمية المجالية والتضامن الاجتماعي تحت شعار ''الريف ذاكرة وإبداع'' يوم أمس السبت 19 ماي الجاري، حفل توقيع كتابي "وطنية باحتقار الذات" للدكتور مصطفى القادري وكتاب (L'enseignement de l'amazigh) للدكتور حسن بنعقية.
وقد قدم الدكتور عبد المطلب الزيزاوي قراءة في كتاب "وطنية باحتقار الذات" وتناول خلال قراءته أهم الجوانب التي تناولها الكتاب المتمثلة في دراسة تاريخية لدور المستعمر الأجنبي بتواطؤ مع ما يسمي بـ"الحركة الوطنية" في تدجين التاريخ واللغة والهوية والأرض الأمازيغية.
أما القراءة الثانية فقد تناولها الدكتور حسين فرحاض في كتاب (L’enseignement de l’amazigh) والتي من خلالها استعرض أهم محاور هذا الكتاب والمرتبطة أساسا بإشكالية تدريس اللغة الأمازيغية ومعيرتها.
وقد تم في الأخير تكريم مجموعة من الوجوه التي أغنت الساحة الأدبية والعلمية ويتعلق الأمر بكل من، حسن بنعقية ومصطفى القادري وعبد المطلب الزيزاوي وحسين فرحاض ومحمد زاهد، وفي نهاية هذا اليوم دعي الجمعي الى حفل شاي على شرفهم.
في إطار الملتقى الثقافي الخامس نظمت جمعيتي أيث سعيد للثقافة والتنمية وجمعية ادشارينو للتنمية المجالية والتضامن الاجتماعي تحت شعار ''الريف ذاكرة وإبداع'' يوم أمس السبت 19 ماي الجاري، حفل توقيع كتابي "وطنية باحتقار الذات" للدكتور مصطفى القادري وكتاب (L'enseignement de l'amazigh) للدكتور حسن بنعقية.
وقد قدم الدكتور عبد المطلب الزيزاوي قراءة في كتاب "وطنية باحتقار الذات" وتناول خلال قراءته أهم الجوانب التي تناولها الكتاب المتمثلة في دراسة تاريخية لدور المستعمر الأجنبي بتواطؤ مع ما يسمي بـ"الحركة الوطنية" في تدجين التاريخ واللغة والهوية والأرض الأمازيغية.
أما القراءة الثانية فقد تناولها الدكتور حسين فرحاض في كتاب (L’enseignement de l’amazigh) والتي من خلالها استعرض أهم محاور هذا الكتاب والمرتبطة أساسا بإشكالية تدريس اللغة الأمازيغية ومعيرتها.
وقد تم في الأخير تكريم مجموعة من الوجوه التي أغنت الساحة الأدبية والعلمية ويتعلق الأمر بكل من، حسن بنعقية ومصطفى القادري وعبد المطلب الزيزاوي وحسين فرحاض ومحمد زاهد، وفي نهاية هذا اليوم دعي الجمعي الى حفل شاي على شرفهم.