أثار خبر صناعة طائرة من طرف شاب يقطن باحد دواوير جماعة الحساسنة اقليم برشيد جدلا وطنيا واسعا بين المتعاطفين مع "مول الطيارة" و المشككين في قدرة الطائرة على الطيران لكن بعد استشارة بعض المختصين تبين ان الطائرة المصنوعة لا يمكنها الطيران لعدة اسباب تقنية نظرا لافتقارها الى العديد من التقنيات الميكانيكية وكذا عدم تحمل العجلات وهي لدراجات نارية وعادية لسرعة الاقلاع او تحمل صدمة النزول,ولم يخف احد التقنيين امكانية التحليق لاقل من متر على الارض في حالة محاولة الاقلاع وفي طريق خاصة كما يحذث للسيارات