جماعة العدل والإحسان بالناظور تستقبل بحفاوة العضو المفرج عنه مصطفى حسيني

antoum jamaa mina al wossolyoun tastariloun addin limasslahatikoum wa kouloukoum chafaron wa khayro dalil makama bihi rafikokom marjani houcin mouakharaa min tazwir wa khianat al amana fi haki assharihi bi nador .laanaho allah ...khaziah

kantmnaw lik macira jayda f lhayat dialk nta w jami3 a ikhwan alladina forrija 3alayhim

salam allahi alaykom hayakom allah ya achrafa annasse ya a3aza annasse ya mane abantome 3ala nodjikom alkabyre fahmikom bitawefykine mina allah ta3ala ya mane ankara adolme wa al3odwane ya mantahilona liwaa al 3izati wa al karamati liwa i al 3adli wa alihsane liwaa ahli allahy al amirouna bi al ma3rouf anahona 3ani al monkari ojadido la kom liwaa al mahabaty li sayidi annassihine al mojahidi al hamili li li wa i rasouli allah almiraby al mo3alim

ana la afraho li mitli ha olae wallah chahidon 3ala ma a9ol
jam3iyat al3adl wa al ihsan ayyo jam3iyatin hadihi allati hiya asasan didda adawla ana akrahoha wa akraho kolla man fiha na3lato allahi 3alaihim alfosssa9 mojrimin la3nato allahi 3alaihim la3nato allahi 3alaihim

rjala ollah hta rjala fblad amra abchmayte diro bhalhom ali kataybo alihom ola chbaa fikom makhzan bnj makaynch li ygol la

سلام من رب غفور رحيم
لقد تتبعت عن كثب مجريات المحاكمة بوجدة حول موضوع الإسلاميين و الرفاق وكان عدد المعتقلبن آنذاك 54 فردا من جماعة العدل و الإحسان و جل المعتقلين طلبة بل من قيادي الطلبة ، قال أحد نقباء المحامين بالدار البيضاء للسيد القاضي في الملف قضية صراع بين الرفاق و الإسلاميين فالإسلاميون بين أيديكم و أمام سيادتكم في قاعة الجلسات و أين الرفاق الخصم في القضية.
و ثانيا أيعقل أن 54 فردا من الطلبة يشتركون في قتل شاب هزيل يمكن لأبصط شخص من هؤلاء الطلبة أن يقتله .فالقضية سيدي الرئيس مفبركة و ظاهرة للعيان ملف سياسي مخزنس محض تحاول الدولة أن تضغط على جماعة العدل و الإحسان فاعتقلت خيرة شبابها من الطلبة لتتنازل هذه الجماعة عن بعض الأمور مثل إمارة المومنين و الملكية الدستورية و البيعة.
و أن تكون جماعة العدل و الإحسان كباقي الجماعات العادية المسالمة و التي تتمشى مع النظام حيث مال و مشى و كل من يمانع فإن الحرمان و الضغظ حليفه و السجن بيته و القمع هو زاده أنا نقلت ماجرى في المحكمة بين نقباء المحامين وبمحكمة و جدة. و كانت الأحكام مجهزة ل 54 طالب مدتها 2 سنوات إلى 20 سنة.

kangol l om romaysse alli hatta hiya milk liljamaa al islam barie minkoum al islam nassaroh allah mondo 14 karn wala yahsaj il had al husayni 3ad bach yawkaf bih siri addiha f romayssae dyalak raki ma3arfa hatta wazza walakine ana 3araf balli nti ghi katab3i hadak rajla alli hatta howa jahal bhalak

choufou dak el hussayni maskine farhan bhal ila harrar filistine

il pa de place au maroc pour les yassinistes ni pour les marxiste le maroc c est le pays d al ahrar

j invitent ceux qui ecrivaient que ces gens font la da3oua il allah je vous dis messsieurs que les marocains hamdollah sont tous des muslimans ils ne sont pas besoin de ces parasites de yassine pour leur apprendre les regles de la religion, ces microbes de yassine veuleulent direger l etat et bazzzzzzzzaf alihoum

il faut deferencier entre l islam et faire la politique sous la couverture de l islam

c est qui le monsieur qui q etait a cote de ce adlaoui qui disait = takbir - tahlili ilme fait rire le pauvre il a l aspect d un mongolian

les freres et soeurs de jamaat el adl oualihsan sont tous des psycopates qui previlegent leur hommonier le miliardaire abdeslam yassine qui se croit un prophete. had lmakboutine dyal had ljamaa al khabitha veulent faire de la politique sous la couverture de l islam

جماعة العدل و الاحسان بالغة كثيرا في المغرب انظروا اليهم يرحبون القاتل وهم يردون ان يحكم المغرب بافكارهم المتشددة
اقول لمن يريد الخلافة في المغرب انظروا الى العراق فسترون الجواب حرب اهلية

asalamo 3alaikom ahlan wa sahlan bika ya mostafa fi bilad achoj3an as7ab al3adalat wa ali7san aladina ya9olona siwa al7a9a

tahya al majd w lkhloud ila kol chohadae al horya fi hada l3alam sarha ila koli man yatahimo ana honak lghate a sabe wa chatme f hya laysate loghte achtem wasabe bal hya mawa9if nadarya 3indama na9oul anho khwaji had laysa bisab tamaman hada fad7e syasi ntabanah ka93idyin wa marxiyin bi chakl 3am did al hrakate al islamya al ijramya alati 9mate bi 3malyate a ta9til walam3yi lysa howa l wahid aladi 9otla honaka rafi9 mwa9i3 dhar l mahraz chahid ayte ljid mohemed ben aisa wanahno la nasbo hadihi mwa9ife nadrya . fayajib an nofari9 bayna sab wa chatm

alah ihdi lmakhzan dyalna waha oyansar ljama3a amin

اللهم إهدي حكوماتنا إلى ترك جماعة العدل والإحسان تقوم بدعوتها وعدم محاصرتها

هذا دليل قاطع أن جماعة العدل والإحسان ومسانديها مجرمين وقتلة, يساندون مجرميهم ولو قتلوا شابا مغربيا مسلم

استقبلوه بحفاوة كأنه كان سجين سياسي أو سجين رأي عام.لا تنسوا أن هؤلاء المجرمين القتلة حوكموا كجنات قتلة ارتكبوا جريمة قتل في طالب جامعي, ليست فقط جريمة قتل عادية بل قاموا بتعذيبه وتقطيع جسمه الى أجزاء. فعلا يا مجرم مرحبا بك في مدينة المجرمين فمدينتنا ترحب بكل المجرمين بما فيهم العاهرات والمختلسين والشمكارين وبائعي المخدرات وقتلة الأبرياء مثل هذه الشرذمة من جماعة الظلم والعديان.

تقولون هنيئا للقاتل و تذافعون عنه ولكن المقتول هل فكرتم فيه تتكلمون عن حرية التعبير والمقتول هل تركتموه يعبر عن رايه طبعا لا لانكم قتلتموه وتزيدون الطين بلا بالدفاع عن المقتول ولكن على القاتل ان يفكر حين يلقى ربه فتراه نادما اخزاه الله

salamo allahi 3alaykom.awalan yod7ikoni amro haolae rifa9 ladina 7anno ila 7ala9yat sab wachatm bila 7oja wala dalil(wala khawf min ra9abat lmawla 3aza wajal).atadakar dajijahom wasorakhahom fi sa7at lkolya wal7ay ljami3i fi wajda wata3odo bya dikrayat lilwarae liajida a79ad lmadi lazalat dafinatan fi 9olobihim.famata ta7ya hadihi l9olob bimakhafat allah wlibti3ad 3an lkhawd fi a3rad lmominin.wata3alo9 biaasmal fikrin akala 3alayhi dahro wacharib watamadmada wastancha9a wastanthar.fawalahi man la yastati3 an yablora thamara tayiba ya9olo 3anha fasida wahada 7alokom yaman romya biarchifikom fi salat lmohmalat.ama 3an akhi lhossayn faa9olo laho 3odran akhi liani lam akon fi charafi sti9balik waa9ol lah borikat lbatn lati 7amalatk waborikat lmajalis lati rabatk.waasal lah jala fi 3olah an yomakin likol laa7rar walfat7o atin atin bi3izi 3aziz wadoli dalil.wachola kolo lisanin wasafakom ikhwati bima layalik waochhid allah anakom achraf min kol 9ad7 waachhad anakom 9ad adaytom lamana wabalartom risalata l7a9 wasal llah an yaj3al kol dam3a darafatha omahatom waa7ibatokom waantom fi sijn fi mizan 7asanatikom winaha 3a9aba wa9ti7amon 7ata nasr inchaallah

فعلا السيبة قد ولت. القتلة وامجرمين أصبحوا أبطال وأحسن خلق الله.
بهذه المناسبة أعزي عئلة بومليل التي راح ابنها ضحية تعذيب وتقطيع وقتل من طرف عصابة العدل والإحسان . فعلا إنها السيبة, حين يمجد المجرمون والقتلة.

طلبة العدل والإحسان الإثنا عشر قد قضوا وراء قضبان الظلم ثمان عشرة سنة، من غير جرم ارتكبوه ولا ذنب اقترفوه ولا قانون خالفوه.

فقط، لأنهم قاموا وسط الطلاب فقالوا ربنا رب السماوات والأرض.

فقط، لأنهم اختاروا منهاج النبوة واصطفوا مع جند الله.

فقط، لأنهم فتية العدل والإحسان.

إنها، في عرف المخزن المغربي الجبري، "تهم" خطيرة تمس أمن الدولة، وتزحزح استقرار المجتمع، وتقض مضجع الإيديولوجية الثورية السيدة. الأمر الذي احتاج من ساسة الدولة -المفلسون أخلاقيا ومعرفيا وسياسيا- الضرب بقوة على يد من "كفر" بكل هذه "النعم".

فأُحبكت التهم الجاهزة، وزُورت المحاضر المطبوخة، وانتصب القضاء "النزيه"، وأُصدرت الأحكام القاسية، قساوة قلوب أعرابية سوداء، بالسجن لمدة عشرين سنة نافدة في حق طلبة العدل والإحسان.

1- من هم؟ .. "إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى"
شباب في مقتبل العمر، في أواسط العشرينيات، في أشد ما تكون زهرة الحياة انفتاحا. تترائى أمام أعينهم مطامح جليلة وآفاق جميلة وآمالا سامية، وترتسم في مخيلتهم صور الوفاء ورد الجميل، الأم الحنون التي حملت وربت، الأب المهيب الذي كل وتعب، الإخوة الذين شاركوا براءة الطفولة، والأصدقاء الذين ابتدأت معهم مسيرة الحياة، كل هؤلاء كيف خدمتهم وتقديم عوض عن بدلهم وتضحياتهم.

هكذا كان تفكير هؤلاء الشباب، فولجوا الجامعة مقبلين على طلب المعرفة والعلم يحدوهم التفوق العلمي، غير أنهم حملوا معهم هما آخر أكبر وأقوى وهو هم لقاء الله كيف يكون؟ وهم "خير أمة أخرجت للناس" كيف إخراجها من حالتها الراهنة الغثائية إلى موقع العزة والرسالة التي اختصها الله بها؟.

كانوا يرسمون بنقاشهم ورؤاهم الفطرية صورا جميلة عن المستقبل، المستقبل الفردي المبني على الجد والاجتهاد وتحسين أوضاع العائلة، والمصير الجماعي لشعب يئن من سلطان القهر ويرزح تحت كلكل الفقر.

انخرطوا في سلك الجامعة، يمشون بنور الرسالة وسط الطلاب تجددا للإيمان وخطابا للفطرة الكامنة، التي ران عليها إلحاد الإيديولوجية الماركسية، بأن الله حق والإسلام صدق والآخرة وعد غير مكذوب.

يطرقون باب العقل السليم بمنطق الإقناع القرآني وفقه المنهاج النبوي، ليدرك أن الدنيا والآخرة لا يتعارضان والعقل والقلب يتكاملان، والإسلام دين الله إلى الإنسان أجاب عن أسئلته الكبرى المصيرية ولبى احتياجاته اليومية الأساسية، فإن كان من خلل ففي الإنسان موطن النقص ومعدن الضعف.

إنهم فتية الإيمان، آمنوا بربهم وأخلصوا له الوجهة، باعوا النفس لله وعقدوا صفقة التجارة الرابحة مع الله، فزادهم الله إيمانا ونورا وهدى، وصدق الله العظيم إذ يقول: ﴿ إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى﴾ .

إنهم فتية العدل والإحسان، تخرجوا من مدرسة الأستاذ المرشد عبد السلام ياسين، تلقوا معاني الإيمان وطلب الكمال وبنوا شخصياتهم على أسس الرجولة والتضحية.

2- الاعتقال .. قالوا "رب السجن أحب"
من سنة الله تعالى أن يبتلي عباده ليعرف الصادق من غيره، وليميز الطيب الأصيل من الخبيث الدخيل، فالابتلاء سنة ماضية في وراث وإخوان الأنبياء. يرفع الله به الصادقين درجات، إذ الابتلاء تأهيل.

في بداية التسعينات من القرن الماضي كانت ساحة الفعل السياسي "الرسمي" قد خلت إلا من شخص الملك، وخطب الملك، ومبادارت الملك، وإرادات الملك، ومتمنيات الملك. آنذاك كانت المعارضة التقليدية قد فاوضت واختارت الموقع المريح المتير والموقف "العقلاني" المستنير، بعدما أعيتها جولات التطاحن مع آلة القمع المخزني، وصدق الدكتور مصطفى السباعي في قوله "كل مبدإ نبيل لا يرتبط بالدين لا يلبث أن يصبح مبدأ غير نبيل" .

خلت ساحة المعارضة إذا، وخبى صوت "لا"، وضَمُر معنى الفعل السياسي المعارض للاختيارات الفردية لدولة المخزن، إلا من تيارات قليلة في مقدمتها جماعة العدل والإحسان.

كانت الحركة الإسلامية في المغرب، وعلى رأسها دعوة العدل والإحسان، في تقدم كبير واتساع مطرد، تنور القلوب وتحرر العقول وتفتح البيوت. فأراد مخزن الجبر أن يعرقل مسيرة تحرير الإنسان من العبودية لغير الله، أراد أن يمنع ويقمع ويسجن فكان أن اعتقل طلبة العدل والإحسان، ضانا أنه بذلك سيبتز قيادة راشدة ويخيف قاعدة صادقة.

قدر المخزن البليد، وبئس ما قدر، أن التهديد بالسجن في حق الأبناء سيرغم الرجال عن التنازل عن المواقف أو تليين خطاب الصدق الذي ميز مسيرة العدل والإحسان في وجه الظالم.

فكر المخزن البئيس، وخاب ما فكر، بأن الاعتقال سيخيف أقواما ويمنع حركات وأنشطة داخل فضاء الجامعة وفي ساحة المجتمع، متناسيا أن دعوة الحق كالماء الذي يدفع عن نفسه، بل ﴿ إن الله يدافع عن الذين آمنوا﴾

رفض الإخوة الإثنا عشر -كما رفض مجلس الإرشاد- أن يكونوا ورقة ابتزاز وآلة ضغط على الجماعة من أجل إصباغ المشروعية على حكم الظلم. واختاروا الرجولة والتضحية التي هي عنوان الطريق إلى الله، اختاروا الإباء على أن يعطوا الدنية من دينهم ولسان حالهم يقول "رب السجن أحب".

3- وكم من محنة .. "وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم"
لله في تدبيره أسرار وحكم، حيث اليسر مع العسر والفرج مع الكرب والنعمة مع النقمة، وكم من محنة في أصل%D

هنيئا لهؤلاء الابطال .. هنيئا الاخ مصطفى .. الامة تعول عليكم انتم الذين زكاهم السجن فلا تخيبوا امالها وفقكم الله للتغيير .. المرجوا من اصحاب التعليقات الحاقدة ان يراجعوا اراءهم المسيئة الى هؤلاء الشرفاء

ما السجن رزية أو خسارة، ولا حسرة أو ندامة، إنما
هو تمحيص نرجو به الرفعة على مدارج القرب عند الله