ناظورسيتي - وكالة
ارتفعت حصيلة ضحايا فيروس كورونا بالصين إلى 213 حالة وفاة، فيما تصاعدت حالات الإصابة المؤكدة إلى 9692 حالة، وذلك وفق ما أعلنت السلطات الصحية الصينية اليوم الجمعة.
وكانت حصيلة سابقة تشير إلى وفاة 170 شخصا وإصابة 7711 بهذا الداء، مما يعكس المنحى التصاعدي لضحايا هذا الفيروس.
وأودى فيروس كورونا المستجد بحياة 43 شخصا إضافيا في مقاطعة هوبي بوسط الصين، حسب السلطات الصحية المحلية، وبذلك، يرتفع العدد الإجمالي للوفيات في الصين من جراء الفيروس إلى 213.
كما سجلت أكثر من 1200 إصابة إضافية بالفيروس في هوبي خلال الساعات الأربع والعشرين المنصرمة.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية الخميس أن فيروس كورونا المستجد الذي ظهر في الصين وانتشر في العديد من مناطق العالم يشكل “حال طوارئ صحية ذات بعد دولي”، لكنها دعت الى عدم الحد من الرحلات.
وقال المدير العام للمنظمة، تيدروس ادهانوم غيبرييسوس، إن “قلقنا الاكبر يكمن في إمكان انتشار الفيروس في بلدان حيث الانظمة الصحية أكثر ضعفا”.
ورغم انتشار الفيروس، أكد أن المنظمة “لا توصي بالحد من الرحلات وعمليات التبادل التجاري وحركة (الافراد)، وهي ت عارض حتى فرض اي قيود على الرحلات” إلى الصين.
وإثر هذه التطورات واصلت عدد من شركات الطيران من مختلف بلدان العالم تعليق رحلاتها من وإلى الصين بسبب تفشي الفيروس
ارتفعت حصيلة ضحايا فيروس كورونا بالصين إلى 213 حالة وفاة، فيما تصاعدت حالات الإصابة المؤكدة إلى 9692 حالة، وذلك وفق ما أعلنت السلطات الصحية الصينية اليوم الجمعة.
وكانت حصيلة سابقة تشير إلى وفاة 170 شخصا وإصابة 7711 بهذا الداء، مما يعكس المنحى التصاعدي لضحايا هذا الفيروس.
وأودى فيروس كورونا المستجد بحياة 43 شخصا إضافيا في مقاطعة هوبي بوسط الصين، حسب السلطات الصحية المحلية، وبذلك، يرتفع العدد الإجمالي للوفيات في الصين من جراء الفيروس إلى 213.
كما سجلت أكثر من 1200 إصابة إضافية بالفيروس في هوبي خلال الساعات الأربع والعشرين المنصرمة.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية الخميس أن فيروس كورونا المستجد الذي ظهر في الصين وانتشر في العديد من مناطق العالم يشكل “حال طوارئ صحية ذات بعد دولي”، لكنها دعت الى عدم الحد من الرحلات.
وقال المدير العام للمنظمة، تيدروس ادهانوم غيبرييسوس، إن “قلقنا الاكبر يكمن في إمكان انتشار الفيروس في بلدان حيث الانظمة الصحية أكثر ضعفا”.
ورغم انتشار الفيروس، أكد أن المنظمة “لا توصي بالحد من الرحلات وعمليات التبادل التجاري وحركة (الافراد)، وهي ت عارض حتى فرض اي قيود على الرحلات” إلى الصين.
وإثر هذه التطورات واصلت عدد من شركات الطيران من مختلف بلدان العالم تعليق رحلاتها من وإلى الصين بسبب تفشي الفيروس