متابعة
نجح العملاق الأمريكي فيس بوك في اختبار نموذج مصغر من طائراته من دون طيار التي يطلق عليها اسم "أكويلا". والهدف من هذه الطائرات التي تعمل بالطاقة الشمسية توسيع تغطية شبكة الإنترنت عبر الاتصال بالليزر بمحطات البث الأرضي أو بالأقمار الاصطناعية.
من قاعدة عسكرية في أريزونا جنوب غرب الولايات المتحدة، نجح فيس بوك في اختبار طائرته من دون طيار "أكويلا" التي تعقد عليها الآمال لتوسيع نطاق شبكة الإنترنت إلى المناطق النائية من الأرض.
وقال جاي باريك كبير المهندسين في فيس بوك في رسالة نشرت على الموقع الإلكتروني للمجموعة "نجحنا قبل أشهر في جعل نموذج مصغر من الطائرة يحلق، لكننا هذه المرة نجحنا في ذلك مع نموذج بالحجم الحقيقي".
توسيع تغطية شبكة الإنترنت
والهدف من هذه الطائرات التي تعمل بالطاقة الشمسية توسيع تغطية شبكة الإنترنت عبر الاتصال بالليزر بمحطات البث الأرضي أو بالأقمار الاصطناعية.
وتعمل مجموعة "غوغل" الأمريكية على مشروع مماثل يحمل اسم "الفابيت"، ولكن باستخدام مناطيد.
وحلقت طائرة "أكويلا" في هذه الرحلة التجريبية الأولى على مدى 96 دقيقة، بحسب فيس بوك.
وقال جاي باريك "سنعمل على دفع أكويلا إلى أقصى الحدود مع سلسلة طويلة من التجارب في الأشهر والسنوات المقبلة".
وتتكون الطائرة من جناح كبير من الألياف الكربونية يعادل باع جناح طائرات بوينغ 737، لكن وزنها أقل من وزن سيارة صغيرة.
والهدف المحدد لهذه الطائرات هو أن تحلق لمدة ثلاثة أشهر بتحكم ذاتي.
وتأمل فيس بوك بتوسيع نطاق شبكة الإنترنت لتصبح متاحة لأربعة مليارات شخص، أي ما يعادل 60 % من سكان الأرض، ما زالوا محرومين من هذه الخدمة، ولاسيما في البلدان النامية.
نجح العملاق الأمريكي فيس بوك في اختبار نموذج مصغر من طائراته من دون طيار التي يطلق عليها اسم "أكويلا". والهدف من هذه الطائرات التي تعمل بالطاقة الشمسية توسيع تغطية شبكة الإنترنت عبر الاتصال بالليزر بمحطات البث الأرضي أو بالأقمار الاصطناعية.
من قاعدة عسكرية في أريزونا جنوب غرب الولايات المتحدة، نجح فيس بوك في اختبار طائرته من دون طيار "أكويلا" التي تعقد عليها الآمال لتوسيع نطاق شبكة الإنترنت إلى المناطق النائية من الأرض.
وقال جاي باريك كبير المهندسين في فيس بوك في رسالة نشرت على الموقع الإلكتروني للمجموعة "نجحنا قبل أشهر في جعل نموذج مصغر من الطائرة يحلق، لكننا هذه المرة نجحنا في ذلك مع نموذج بالحجم الحقيقي".
توسيع تغطية شبكة الإنترنت
والهدف من هذه الطائرات التي تعمل بالطاقة الشمسية توسيع تغطية شبكة الإنترنت عبر الاتصال بالليزر بمحطات البث الأرضي أو بالأقمار الاصطناعية.
وتعمل مجموعة "غوغل" الأمريكية على مشروع مماثل يحمل اسم "الفابيت"، ولكن باستخدام مناطيد.
وحلقت طائرة "أكويلا" في هذه الرحلة التجريبية الأولى على مدى 96 دقيقة، بحسب فيس بوك.
وقال جاي باريك "سنعمل على دفع أكويلا إلى أقصى الحدود مع سلسلة طويلة من التجارب في الأشهر والسنوات المقبلة".
وتتكون الطائرة من جناح كبير من الألياف الكربونية يعادل باع جناح طائرات بوينغ 737، لكن وزنها أقل من وزن سيارة صغيرة.
والهدف المحدد لهذه الطائرات هو أن تحلق لمدة ثلاثة أشهر بتحكم ذاتي.
وتأمل فيس بوك بتوسيع نطاق شبكة الإنترنت لتصبح متاحة لأربعة مليارات شخص، أي ما يعادل 60 % من سكان الأرض، ما زالوا محرومين من هذه الخدمة، ولاسيما في البلدان النامية.