ناظورسيتي – محمد الطالبي
يبدوا أن غرائب وعجائب الحب لازالت في تزايد مستمر، هذه المرة تعلق الأمر بشاب تونسي يعمل نادلا، ويبلغ 21 من عمره، وقع في غرام مسنة بريطانية، تبلغ حوالي من العمر السبعين السنة، وتزوجها بإسم الحب.
تعود قصة هذا الحب، بعدما شاهد الشاب التونسي "رافع" المسنة "دورثي سيمز"، حيث أبدة عن إعجابه بالعجوز منذ الوهلة الأولى، وطلب منها أن تلتقيه في أحد المقاهي لشرب فنجان قهوة، وهو ما تم فعلا، قبل أن تعجب السيدة العجوز بالشاب التونسي الذي يبدوا أن رومانسيته أفقدت العجوز صوابها.
وبعدما حاول الشاب التونسي الدخول إلى بريطانيا من أجل الإلتحاق بزوجته، قامت السلطات بمنعه، الأمر الذي جعله يختفي عن الأنظار وتنقطع أخباره، وهو ما خلف حزن وكآبة كبيرة لقلب زوجته العجوز "دورثي سيمز"، التي أكدت أنها أحبت الشاب بكل قلبها وبكل ما تحمله كلمة حب من معنى، كما أنها بكت بشدة على فراق حبيبها الرومانسي.
يبدوا أن غرائب وعجائب الحب لازالت في تزايد مستمر، هذه المرة تعلق الأمر بشاب تونسي يعمل نادلا، ويبلغ 21 من عمره، وقع في غرام مسنة بريطانية، تبلغ حوالي من العمر السبعين السنة، وتزوجها بإسم الحب.
تعود قصة هذا الحب، بعدما شاهد الشاب التونسي "رافع" المسنة "دورثي سيمز"، حيث أبدة عن إعجابه بالعجوز منذ الوهلة الأولى، وطلب منها أن تلتقيه في أحد المقاهي لشرب فنجان قهوة، وهو ما تم فعلا، قبل أن تعجب السيدة العجوز بالشاب التونسي الذي يبدوا أن رومانسيته أفقدت العجوز صوابها.
وبعدما حاول الشاب التونسي الدخول إلى بريطانيا من أجل الإلتحاق بزوجته، قامت السلطات بمنعه، الأمر الذي جعله يختفي عن الأنظار وتنقطع أخباره، وهو ما خلف حزن وكآبة كبيرة لقلب زوجته العجوز "دورثي سيمز"، التي أكدت أنها أحبت الشاب بكل قلبها وبكل ما تحمله كلمة حب من معنى، كما أنها بكت بشدة على فراق حبيبها الرومانسي.